استمتعوا ♡~♡
اضيئوا نجومكم عسولاتي⭐💓
............................................................لوسيوس (يقاطع الاخر بهدوء) : انا احبك...
سيفروس : لوسي..
لوسيوس (يضع يده على فم الاخر بهدوء) : لا تقل شيء فقط ارتح, لا اريد اجابه الان
سيفروس : ...**
في الجهه جلس الجميع في الفصول فبعد ان اخذت الاشاعات تنتشر حول مواعدة دراكو مالفوي و هاري حتى خارج القلعه, اخذت مجموعه من الصحافه تتوافد الى هوجوورتس للبحث في هذاهاري (للاخر بينما يقرا كتابه بهدوء) : ايجب ان ننفصل؟
دراكو (يصرخ بحده) : لا مطلقاً لن يحدث هذا...
هاري (يضع يده على فم الاخر بحده) : حسنا, لا تصرخ!!
دراكو (يمسك يد الاخر بحده وهدوء) : اخبرتك سابقاً لن انفصل عنك, ليس بعد كل هذه الاشاعات التي انتشرت
هاري (يتنهد بقله حيله) : حسنابعد ثواني حل الصمت في الفصل بالكامل تمتم هاري بينما يحدق نحو باب الفصل بهدوء
هاري : ربما ستفكر بالانفصال الان...
دراكو : ماذا؟وجه الاشقر نظراته نحو باب الفصل ليردد بينما يحدق بالمراة الواقفه بهدوء
دراكو : امي!!
نارسيسا : لنتحدث...
دراكو (ينهض بهدوء) : ساعود
هاري : ...غادر الاشقر خلف والدته, جلس الاثنان في المكتبه بهدوء لتردد المراه بهدوء
نارسيسا : هل ماسمعته صحيح؟ هل تواعد هاري بوتر؟
دراكو : انا.. اسف لم اقصد اخفاء الامر عنكِ
نارسيسا (تمسك يد الاخر بهدوء) : لا باس, فقط تحدث
دراكو : مازالت احب الفتيات.. ولكنني احب الفتيان ايضاً...
نارسيسا : ...
دراكو : وبعدها دخل هاري حياتي, وبدا كل هذا
نارسيسا : ...
دراكو (ببعض الحزن والتوتر) : كنت ساخبرك لاحقاً ولكن...
نارسيسا (تمسك يد الاخر بابنسامه هادئه) : هل تحبه؟
دراكو (يبتسم بخفه) : اجل, احبه كثيراً
نارسيسا : صغيري!!اقتربت المراه لتحتضن الاخر بقوه بينما تربط على كتفه بسعاده مع بعض الدموعه
نارسيسا (تضحك بخفه) : شكرا لاخباري, حتى وان كنت متاخراً
دراكو (يمسح دموعه بابتسامه) : الن تعارضي هذا؟
نارسيسا : هل عارض والدك هذا؟
دراكو : لا اراه كثيراً
نارسيسا (تبتسم باتساع ولطف) : لاباس, طالما انك سعيد فهذا يكفيني
دراكو (يبتسم بسعاده) : شكراً لكِ كثيراً
نارسيسا (تبتسم بفضول) : اذا هل يحبك؟
دراكو : لا
نارسيسا (بحزن) : اهو حب من طرف واحد؟
دراكو (يبتسم بهدوء ويغمز) : ليس بعد, انا اخطط لاغوائه
نارسيسا (تضحك بخفه) : حظاً موفق اذا
أنت تقرأ
" في الحياة الاخرى "
Paranormal_ ساموت واعود مجدداً, سانقذك حتى وان تطلب مني الأمر العودة لتسع وستعون حياة, سانقذك حتماً كانت تلك كلمات دراكو مالفوي لجثه حبيبه التي تقبع بين يداه محملة بالدماء مجدداً ومع دموعه التي اخذت تتساقط باستمرار ما قصة تلك الحيوات التي يستمر الاشقر بالعودة...