الصراحة أنا كثير حبيت الرواية 💞و شكرا للدعم الي قدمتوه لها ... بس لاحظت انه في تراجع ... يعني اذا الاحداث ما عم تعجبكم و ما عم تستقطب انتباهكم قولولي 💕 اتمنى تعطوني رأيكم بصراحة سواء كان في كومنت أو في الخاص💞البوم بنودع اوليفيا و جونغكوك و غيرة جيمين النهاية رح تكون مفتوحة يعني كل واحد فيكم يتخيل النهاية إلي بدو ياها 💞اذا لقييت تفاعل حلووووو زيكم انزل النهايتين الي كنت عم اتخيلهم و اذا ما لقيت بنزل أول بارت من الرواية الجديدة و رح احكيلكم عنها ف آخر البارت 💞
( ˘ ³˘)♥
يلا نبدأ
( ˶ ❛ ꁞ ❛ ˶ )
"اقسم يا جدتي انه قال ...'لأنني احبك '... لم أعرف ماذا أقول ... انزلت رأسي بخجل ...اكملت الرقصة.... عدنا حذو جيمين... اكملنا المسرحية امام جيني... بعض العناقات ظ..امساكه ليدي ووضعها على خصري ..."
ناظرتها الكبرى باهتمام لتقول بعد فترة من الصمت
" اوليفيا ...اخبريني بصراحة ...هل انت واقعة لابن جيون ذاك ؟"
ابتسمت الصغرى بخجل بينما تنزل رأسها وتلاعب خصل شعرها ...ثم رفعت رأسها تناظر الحائط الذي عليه صورة والدتها مع صديقتها ولم تجب جدتها التي لاحظت تصرفاتها واحمرار خدودها البارز على بشرتها البيضاء
" كانت هذه إجابة والدتك عندما سالتها عن ابن بارك ايضا ...وها انت ترين نتيجة اجابتها....ابن عاق ذو 29 عاما وعاشقه ولهانة ستبلغ الرابعة و العشرين نهاية هذا الاسبوع"
*
*
*
"ما الامر؟ جمعتمونا كلنا هنا ؟وماذا يفعل يونغي هيونغ هنا ؟ ما الامر يا شباب؟"
تساءل جيمين الذي طلبه نامجون الى المقهى المجاور للشركة بخصوص امر خاص كما دعاه
"جوناثان...تكلم ... ما الامر ؟ لمَ الجميع صامت و يناظرني ؟...هل اوليفيا بخير ؟ يونقي هيونغ...صغيرتي بخير صحيح ؟"
اومأ له المعني لينفي شكوكه .... لينطق جوناثان مريحاً الجميع و صادماً المتساءل ...
" الامر يخص اوليفيا نونا ...لكنها بخير... لا تخف... الامر فقط... غريب حولها ... "
ناظره المعني باستغراب يقول
" ما الامر يا رفاق؟ ليس وكانها اول مرة ترون فيها اختي؟"
لينطق اربعتهم في نفس الوقت بما صدم جيمين
"انا احب اوليفيا "
*
*
*"كيف حدث هذا؟ ومتى؟ ولماذا ؟"
تساءل الذي نهض فورا من فترة اغماء كانت طويلة بعض الشيء ....نادر اصدقائه بغيرة سيطرت عليه ليقول بحدة
"عرّفتكم عنها كأختكم....لا لكي تنجرفوا بمشاعركم نحوها.... اللعنة على اليوم الذي عرفتم فيه اوليفيا خاصتي "
*
*
*"مالامر ميني ... تبدو غاضباً جدا ...من أغضبك ؟ هل هي جيني ؟"
ناظرها بغضب يحاول قدر الإمكان اخفاؤه عنها فعلى كلٍّ ليس ذنبها ما حصل .... ليقول هو بصوت هامس و حنون بعض الشيء
"نحتاج للحديث اوليفيا ...سأستحم بغرفتي ... سأناديكي بعد ان انتهي"
صعد غرفته ما إن انهى كلامه ... تاركًا الباكية بصمت خلفه و بجانبها المصدومة جدتهما
" هل انّ جيمين لم يعانقكِ فور دخوله المنزل ام فاتتني لقطة؟... هل ناداكِ اوليفيا فقط دون خاصي ؟هو لم يقبل جبينكِ صحيح ! ام انه مغمى عني و لم تخبروني !!!!"
مسحت الصغرى دموعها بطرف كمّها مناظرة مكان وقوف اخاها السابق لتقول
"إنه غاضب و بشدة ...رأيته ... رأيت الغضب بعيونه ... رغم محاولته في جعلها حنونة إلا انها جافة .... لا بد من ان شيئا ما حدث ... جيمين لا يستقبلني هكذا بعد غيابه عني بثلاثة أيام ..."
*
*
*
"اوليفيا... اوليفيا......جدتي لوسيانا.... اين هي اوليفيا ؟"
تجاهلته الكبرى بينما ترتب الملابس ليعيد سؤالها قائلا
" جدتي ... اين هي اوليفيا ؟ ... إلهي هل نقص سمعكِ؟"
تقدم نحوها متفحصا اياها لتقول هي بجمود بعدما تركت ما بيدها
"أنا بخير ... سمعتكَ و تجاهلتكَ بارك جيمين... و إذا كنتَ تبحث عن اختكَ بارك اوليفيا ... فأنا ارسلتها لسيوول مع سوهي ... و الآن إجلس كفتى مطيع و لنتحدث .... مالامر ؟"
*
*
*
"حقا تتحدثين اوني؟....و كيف سمح لها جيمين اوبا بالمجيء دونه؟ .....اوه ..... فهمت ... و أين هي الآن؟.... حسنا اوني سأمرُّ لها بعد الدوام و آخذها في نزهة لترفه عن نفسها قليلا ..... اجل أعلم ....الى اللقاء اذا "
ناظرت يونا الجالس حذوها ما إن اغلقت الخط مع اختها الكبرى لتبتسم قائلة
" اخبر جونغكوك اوبا انه سيرى عزيزته اوليفيا "
*
*
*
"هل انت أحمق ام ماذا ؟....لقد تحدثت معها بالفعل حول هذا الموضوع...و هي تبادل احدهم الشعور ....و كانت تخترق شوقا و حماسا لإخبارك فور معرفتها انك قادم ...الا ان جفاءك معها و برودك ابكاها و آلمها ....لقد اخطأت جيمين ... اولا طردت اصدقائكَ من منزلك بكل برودة دم ....و اهنت من هم أكبر منك سنا...و احزنت اختك ..."
كانت تلك الجدة لوسيانا معاتبةً جيمين الذي حكى لها ما حدث و ما فعل... ليُنزل رأسه بخجل من واقع افعاله والى اين اخذته غيرته ليقول بنبرة صادقة
"اقسم انني لم اقصد ...لقد اغضبتني نظرتهم لاختي... تايهونغ و نامجون مثلا كانوا ينادونها اختي ...كيف لهم ان يناظرونها كحبيبة أو كزوجة ؟"
"لكنك لم تمانع عندما مثلت دور حبيبة جونغكوك ...ام انك كنت تعلم مسبقا ما سيحدث بينهما...؟"
*
*
*
"اين هو جوناثان يونا ؟... ألم يأتي معكِ؟"
تساءلت اوليفيا التي جلست في المقهى مع يونا ... لتبتسم الصغرى قائلة
" سيأتي بعد قليل ... اخبرني انه لديه عمل ما و سيأتي ..."
*
*
"هيــــــونغ ...عندي لك مفاجئة...ستُقبلني عندما تعرف ... من خدي بالطبع ..."
صاح ذلك الصغير عند دخوله للمكتب في منزل اخاه راسما ملامح متقززة آخر كلامه ليناظره المعني بحدة و ينهي اجتماعه عبر الهاتف و هو يقول
" إن كان امرا تافها اعدكَ انني سأنتف شعرك الغرابي الذي تتفاخر به ذاك ... و سأزوج يونا للوكاس ايضا ... اخبرني الآن ما الامر ..."
إبتسم الاصغر بغرور ليجلس على الكرسي بتمختر و فاخر بينما يقول
" أعلم انك مليونير ...ارضِ غروري بشيء ما ..."
ناظره الاكبر بسخط ليجذب دفتر الشيكات من درج مكتبه بينما يقول بمكر
" 100 مليون وون ؟ جيدة ؟"
اومأ الاصغر له ليقول
" ستقابل اوليفيا نونا بعد نصف ساعة ..."
ابتسم الاكبر بفرح ليقول
" لنجعلها 100 مليون دولار..."
ناظره جوناثان باستغراب ليقول
"من اين لك هذا يا هذا ؟؟؟"
ابتسم المعني بمكر ليجيب
" أنا لست مليونير عزيزي جوناثان... أنا بليونير "
*
*
*
"جدتي ...اقسم انني لن ابدي اي رد فعل ... اريد ان اعرف لقد فقط من منهم كان شجاعا و إعترف لها ....اقسم بحياة اوليفيا وطول شعرها "
ناظرته الجدة بابتسامة شامتة و خبث مرتسم على ملامحها لتقول
" من كان لها ...هو لها افهم أو لا تفهم"
*
*
*
"لم افهم سبب رد فعل جيمين ... على كل صداقتنا قبل كل شيء "
نبس تايهيونغ بينظم ليسمع صوت اخيه يقول
"نحن نعرف اوليفيا منذ ولادتها تاي ... لطالما كانت اهتمام مثلما هي اخت جيمين... هو يرى أننا ابتعدنا عن مشاعرنا ... لربما اهتمامها بنا و جمالها اثروا بنا... لكن و بعد دراسة الموضوع... اعرف اننا لم نحب اوليفيا بل اعجبنا بها ... علينا بالاعتذار من جيمين... لقد خذناه..."
بوّز الاصغر شفتيه يستوعب كلامه ليقول بعد تفكير
" صحيح ... لو كنت أحبها حبا صادقا وثيقا لواجهت جيمين ... لكن... انا حقا اشعر بشيء ما نحوها و لا استطيع نسيانها "
*
*
*
ي

VOUS LISEZ
All About Olivia
Romanceماذا لو وقع اربعتهم في حبها؟ من الذي ستبادله و تكون من نصيبه؟ Rm : قلبي ينبض بقوة كلما اراك امامي اوليفيا Suga : انا بالفعل احبك اوليفيا و ارغب بك زوجة لي Taehyung ; اغار عليك لدرجة انني قد تحطم وجه اخاك Jk : احببت الريف و الاجازة بسبب حبك اوليفيا...