متبرية من ذنوبكم🙂»
تذكير:
الا ان تجد نفسها في غرفة جالسة فوق جنكوك و يبدوا انهما قد افرطا في الشرب كثيرا لدرجة انها لم تعرف ما كانت تفعله
العودة:
بعد ان حملها جنكوك في السيارة و ذهبا للقصر اتجها للمطعم و تناولا العشاء سويا بعدها ذهبا لقصر جنكوك...كانا جالسين في غرفة لوحدهما و كانوا يتكلمون و الخمر لا يفارق يديهما و لقد اكثرا من شربه الى بضع لحضات بدأت تشعر بلمسات عرفت ان جنكوك لم يستطع كبح نفسه من فعلها و قد كانت لارين مستسلمتا له تماما و بدا بالاقتراب منها شيء فشيء و بعدها اجلسها فوقه...
استفاقت لارين من موقفها و تداركت الامر و ابعدته نهضت عنه فقام بامساك معصمها
جنكوك: اي تودين الذهاب؟
لارين: الى اي مكان لا ارى فيه وجهك ايها الاحمق
جنكوك: لا يوجد مكان انتي فمنزلي...
لارين:...؟!! الم تسمع شي اسمه استطيع الخروج من"منزلك"!! تضنني حمقاء لا اعرف الخروج؟
جنكوك: يبدو ذلك
لارين:...!!!(كانت ستصفعه)
امسك جنكوك يدها قبل وصولها لوجهه
جنكوك: حسنا...حتى لو خرجتي انه منتصف الليل... اي ستذهبين فهذا الوقت؟.. ها..
•
جنكوك: اوه يا لارين..
لارين: من تقصد انا؟؟ هه انا لست لارين من هذه
جنكوك: بلا انها انتي...لا...انتي تشبهينها جدا....لا استطيع التفريق بينكي و بيني
لايرن:....!!
حملعا جنكوك و اخذها الى غرفة للنوم او..ربما ليس مكا هو يريد وضعها على السرير و اعتلاها بقي ينضر اليها لكنه تذكر لارين و تراجع عن كل افكاره السيئة و القذرة و جلس بجانبها و احتضنها فقط
-The next morning-استيقضت لارين فحضنه قبل جنكوك بكثير كانت تتامل جسده الضخم المثير العاري غير داريه عن ما كان يفعله بجسدها لليلة امس
•
كيف يمكن له ان امام فتاة غيري هكذا؟ايعقل انه نساني
قلتها لارين بتنهد و حزن في وجهها
•
نهضت بعدها لتذهب و تاخذ حماما لانها شعرت ان جسدها منهكا حقا
•
حين خروجها نسيت المنشفة و ذهبت نحو الغرفة لجلبها و تصتدم بجنكوك من الخلف و قد كان مستيقضا بقليل و عندما رأها تذكر شكل جسم لارين الذي يشبه جسم تشاريوون
•
*انها تشبهها حقا لايوجد فرق هل انا اتوهم يبدوا انها هي حقا...!!*
كان هذا ما يقوله جنكوك داخل عقله و قد كان منصدما حقا
*اللعنة سوف ينكشف امري الان..*
قطع حبل افكار لارين جنكوك الذي بدأت بالتقرب نحوهابقيا في حالة صدمة ينضران بعضهما الى قام جنكوك و بالصاقها في الحائط و قام بلمسها.....
لم تنبس بأي حرف او حركة و قام جنكوك بتقبيلها و يده في اسفلها و ابعدته لارين كونها قد خجلت و لم تتحمل الالم و اخذت المنشفة و اكملت استحمامهافي الحمام:
*كيف...كيف يمكن ان يحدث هذا و لماذا جنكوك لقد نسيني بسهولة و كيف استطاع ان يقوم بهذا مع فتاة غيري.... ماذا لو لم اكن انا معه لكان قد خانني... حسنا حسنا لا بأس لا بأس اهدئي لارين*
كانت لا تتوقف هذه الاسألة من مخيلة لارين
عند جنكوك:
*سحقا ماذا فعلت للتو انا مجرد خائن الان...لارين سامحيني لم اكن اقصد لم استطع كبح نفسي....*
كان جنكوك لايزال يرمي اللوم على نفسه لاكن قرر ان يقوم بشيء حتى يتأكد من صحة استنتاجه

أنت تقرأ
خادمتي الصغير🔞❤️🔥
Romanceتروي القصه عن قتاة تعيش وحدها بعد فقدان والديها في شقه صغيره تبلغ من العمر18سنه، تمتلك جسم رشيقا منحوت كالدميه و شفتيها الكرزيتان، بختصار فتاة جميله و مثيره لحد اللعنه...!! ❤️🔥 و اما عن بطلنا جنكوك الذي يدعى بباد المشاعر لايجود في قلبه رحمه ابدا و...