Part9💔🔞

316 2 0
                                    

متبرية من ذنوبكم🙂»

تذكير:
الا ان تجد نفسها في غرفة جالسة فوق جنكوك و يبدوا انهما قد افرطا في الشرب كثيرا لدرجة انها لم تعرف ما كانت تفعله
العودة:
بعد ان حملها جنكوك في السيارة و ذهبا للقصر اتجها للمطعم و تناولا العشاء سويا بعدها ذهبا لقصر جنكوك...كانا جالسين في غرفة لوحدهما و كانوا يتكلمون و الخمر لا يفارق يديهما و لقد اكثرا من شربه الى بضع لحضات بدأت تشعر بلمسات عرفت ان جنكوك لم يستطع كبح نفسه من فعلها و قد كانت لارين مستسلمتا له تماما و بدا بالاقتراب منها شيء فشيء و بعدها اجلسها فوقه...
استفاقت لارين من موقفها و تداركت الامر و ابعدته نهضت عنه فقام بامساك معصمها
جنكوك: اي تودين الذهاب؟
لارين: الى اي مكان لا ارى فيه وجهك ايها الاحمق
جنكوك: لا يوجد مكان انتي فمنزلي...
لارين:...؟!! الم تسمع شي اسمه استطيع الخروج من"منزلك"!! تضنني حمقاء لا اعرف الخروج؟
جنكوك: يبدو ذلك
لارين:...!!!(كانت ستصفعه)
امسك جنكوك يدها قبل وصولها لوجهه
جنكوك: حسنا...حتى لو خرجتي انه منتصف الليل... اي ستذهبين فهذا الوقت؟.. ها..

جنكوك: اوه يا لارين..
لارين: من تقصد انا؟؟ هه انا لست لارين من هذه
جنكوك: بلا انها انتي...لا...انتي تشبهينها جدا....لا استطيع التفريق بينكي و بيني
لايرن:....!!
حملعا جنكوك و اخذها الى غرفة للنوم او..ربما ليس مكا هو يريد وضعها على السرير و اعتلاها بقي ينضر اليها لكنه تذكر لارين و تراجع عن كل افكاره السيئة و القذرة و جلس بجانبها و احتضنها فقط
-The next morning-

استيقضت لارين فحضنه قبل جنكوك بكثير كانت تتامل جسده الضخم المثير العاري غير داريه عن ما كان يفعله بجسدها لليلة امس

كيف يمكن له ان امام فتاة غيري هكذا؟ايعقل انه نساني
قلتها لارين بتنهد و حزن في وجهها

نهضت بعدها لتذهب و تاخذ حماما لانها شعرت ان جسدها منهكا حقا

حين خروجها نسيت المنشفة و ذهبت نحو الغرفة لجلبها و تصتدم بجنكوك من الخلف و قد كان مستيقضا بقليل و عندما رأها تذكر شكل جسم لارين الذي يشبه جسم تشاريوون

*انها تشبهها حقا لايوجد فرق هل انا اتوهم يبدوا انها هي حقا...!!*
كان هذا ما يقوله جنكوك داخل عقله و قد كان منصدما حقا
*اللعنة سوف ينكشف امري الان..*
قطع حبل افكار لارين جنكوك الذي بدأت بالتقرب نحوها

بقيا في حالة صدمة ينضران بعضهما الى قام جنكوك و بالصاقها في الحائط و قام بلمسها.....
لم تنبس بأي حرف او حركة و قام جنكوك بتقبيلها و يده في اسفلها و ابعدته لارين كونها قد خجلت و لم تتحمل الالم و اخذت المنشفة و اكملت استحمامها

في الحمام:
*كيف...كيف يمكن ان يحدث هذا و لماذا جنكوك لقد نسيني بسهولة و كيف استطاع ان يقوم بهذا مع فتاة غيري.... ماذا لو لم اكن انا معه لكان قد خانني... حسنا حسنا لا بأس لا بأس اهدئي لارين*
كانت لا تتوقف هذه الاسألة من مخيلة لارين
عند جنكوك:
*سحقا ماذا فعلت للتو انا مجرد خائن الان...لارين سامحيني لم اكن اقصد لم استطع كبح نفسي....*
كان جنكوك لايزال يرمي اللوم على نفسه لاكن قرر ان يقوم بشيء حتى يتأكد من صحة استنتاجه

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Feb 02 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

خادمتي الصغير🔞❤️‍🔥حيث تعيش القصص. اكتشف الآن