part8💔

735 15 9
                                    

ذكير:
جنكوك: خذوه مع تلك المعتوه روزا الى القبوا و عذبوهم حتى الموت
لارين: جنكوك....
التكلمة:
....................................
لارين: جنكوك اسمعني
جنكوك: كلي اذان صاغية حبيبتي انا تحت اوامرك
لارين: يجب ان اتركك
جنكوك:...؟؟ ماتقصدين
لارين: نعم يجب ان نبعتد لانني اجلب المتاعب لك و لاطالم انا معك سنبقى في خطر انا و انت
جنكوك: لارين....تعرفين انني احبك بجنون كيف ستتركيني وحدي
لارين: هذه هي الحقيقة
جنكوك: اي حقيقة الحقيقة انكي انتي ملكي و لا يمكنني ان ادعك تذهبين لشخص اخر
لارين: جنكوك......انا اسف يجب هذا
جنكوك: حتى هذا لاجلك يا لارين
لارين: م.م.مذا فعلت لمذا تفعل هذا.......

لم تكمل لارين كلامها بسبب الحقنة التي اعطاها جنكوك في يدها حتى ياخذها معه للقصر
و في صباح اليوم التالي
استيقضت لارين في الصباح
لتجد نفسها فوق سرير ناعم و في غرفة فاخرة لم تكن تعلم انها مع جنكوك في نفس الغرفة، قامت بالاستدارة نحو الجهة الاخرى لتجد جنكوك نائما لتدخل وسط صدره المثير قلبته قبلة عميقة و نهضت من على السرير لتذهب و تجهز نفسها لترحل قبل ان يستيقظ جنكوك من نومه

لبسها:

لبسها:

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ا

تجهت نحو المطبخ و قامة باعداد الفطور مميز ليس مثل فطور الخادمة بعد ان تناولت فطورها استقامت و ذهبت نحو جهة جنكوك و وضعت رسالة امام فطوره
ذهبت لارين صوب الباب لتخرج و كانت كلما تخطوا خطوة كانت دموعها تنزل على خديها الورديين......
وصلت الى الباب و قبل رحيلها بلحضات نضرت خلفها و تذكرت جميع ذكرياتها مع جنكوك الى ان سمعت صوت جنكوك و هو ينادي عليا ف خرجت من القصر و هي تركض باقصى ما لديها لانها تعلم ان جنكوك لن يتوقف هنا و سوف يبحث عنها
................
جنكوك بصراخ: لاااارييين اين انتيي!!!!!!
الخادمة: سيدي توقف.....
جنكوك بصراخ: اين هي لارين اين هي انها مختبأ صحيح؟؟
الخادمة: جنكوك توقف لايرن ذهبت و لن تعود
جنكوك:......!
...............
نزل الخبر على جنكوك كالصاعقة لانه لم يتوقع ابدا انها كانت تقول الحقيقة و لم تكن تمزح معه حتى انه لم يضن ان تقوم لارين بهجرته بهذه الطريقة بعد ان اصبحت كل شيء في حياته.....
دخل الغرفة التي كان ينام فيها مع لارين و بدأ بكسر كل ما يجده امامه شرع في الصراخ و البكاء في نفس الوقت لدرجة ان لارين كانت قادرت على سماع صراخ جنكوك لانها لم تبتعد كثيرا عن القصر كانت تود لو تعود اليه و تبقى مع للابد لاكن كانت خائفة في نفس الوقت ان تعود له و يكرهها بسبب انها تركت هكذا وحده و اكملت السير الى المطار
...............

بعد مرور 8اشهر من تلك الحادثة تغير جنكوك تغيرا مخيف حيث اصبح لا يخرج من تلك الغرفة المشؤومة و دائما ما يبكي بصراخ و نادي باسمها ترك كل اعماله او بالاحرى كان ياجلها دائما

بعد ان غادرت لارين القصر اتجهت نحو احد القرى البعيدة الهادئة حيث بدأت حياة جديدة هناك و عملت كمزارعة ثان تطور الامر الى موظفة ثم لمديرة لشركة لاكن حتى هي لم تستطع نسيانه كان حالتها تزداد سوء يوم بعد يوم لم تستطع ان تدخل في علاقة مع اي رجل اخر من بعد جنكوك اشتاقت له و كانت تلوم نفسها دائما على الذي حصل له

...............
الخادمة: هيا جنكوك يجب ان تذهب انه مهم حقا انا اترجاك
جنكوك: ابتعدي عني ايتها المعتوه اتركني وشأني لا اريد ان اذهب للاجتماع ثام من انتي حتى تأمريني
الخادمة: جنكوك اسمعني هذا الاجتماع مهم حقا لعائلتك و مستقبل ارجوك فكر في ما تقول اعدك انني سابحث عن لارين لك اذا ذهبت
جنكوك: ههه ما النفع اذا لم تكن تود البقاء معي في النهاية هي لا تحبني و تركتني بتلك الطريقة وحدي
الخادمة: لا بالعكس هي تحبك و لم تعفل ذلك عن عبث لاكن هيا جنكوك الاجتماع بعد ساعتين يجب ان تتجهز ارجوك لقد وعدتك
جنكوك: حسنا جهزي لي الفطور....
...............
خرج جنكوك من تلك الحفرة التي كان يختبأ فيها طوال الوقت الى العالم و قد تجهز و لبس ملابس العمل و الفاخرة بسبب الاجتماع
في الطريق الى تلك ااشركة التي كانت في احدى القرى البعيدة لاحظ فتاة كانت ذاهبة ايضا الى الشركة نفسها للاجتماع و لم يكن يعلم ما يخبأه الحاضر ابدا
جنكوك: من تلك الفتاة التي هي في الطريق نحو مدخل الشركة
السائق: انها كيم تشاريوون «لارين»
جنكوك: لارين!!!!
السائق: نعم هذا هو اسمها الثاني على ما اضن انها تعمل هنا منذ4اشهر حيث ابلت نجاحا باهرا و تطورت للعمل كمديرة للشركة التي ستقوم بالاجتماع فيها
جنكوك: هذه الصغيرة هي المديرة!!!؟؟؟
السائق: نعم سيدي و ها قد وصلنا
جنكوك: حسنا
...............

دخل جنكوك الشركة بكل هيبتة و جميع من هناك ينحني له و خائفون منه و في نهاية كل ذلك الحشد يوجد كيم تشاريوون
وصل جنكوك نحو لارين و شعر ان نبضات قلبه غير طبيعية

قبل الاجتماع ب2ساعتين عند لارين
-
لارين: افف من المتصل الان
هيون: اهلا يا كيم تشاريوون انه اسم جميل حقا يا لارين
لارين:مهلا من انت و كيف تعرف؟؟
هيون: هه انا صديقك اامفضل كيف لا اعرف هذا عندك
لارين: هيونجييين انه انتت كيف حالك لقد اشتقت لك حقا
هيون: هه لابأس لقد عدت الان اسمعي يجب عليك ان تستعدي
لارين: استعد لماذا؟؟
هيون: هناك اجتماع يجب عليك ان تعقديه لتكوني تعاون مع شركة سيوول المشهورة
لارين: اوه حقا في سيوول هل انت متاكد انت تعرف
هيون: لا تخافي هي ليست في سيوول هي هنا في شركتك
لارين: اوه حسنا اذا بعد ساعتين
هيون: نعم
لارين: حسنا ساجهز نفسي اراك لاحقا هيوني
هيون: ماذا ماذا قلتي ارجوكي اعيديها
لارين: لاشيء فقط قلت اراك لاحقا هيوني
هيون: هه انتي تكبرين حقا حبيبتي
لارين: لست حبيبتك اتفهم لا تتحمس
هيون: لا بأس سترين
لارين: ماذا تقصد
هيون: لا شيء فقط امزاحك هيا اذهبي و جهزي نفسك
لارين: حسنا

لبسها:

-
العودة

جنكوك: اهلا بيكي اسنه كيم تشاريوون تشرفت بمقابلتك
لارين: و انا ايضا تشرفت بك سيد..؟؟اسفه لاكن ما اسمك
جنكوك: كيف لا تعريفين اسمي انا رئيس اكبر الشركات في سيوول او بالاحرى كوريا و...
لارين: لم اقل لك قدملي حياتك قلت لك اسمك
جنكوك: اف حسنا انا جيون....
لارين: مهلا مهلا جيون!!!؟؟
جنكوك: كنت اعرف انكي تعريفين و من لا يعرفني و انا اشهر......
لارين: جيون اهذا انت؟؟؟ لقد....
لم تكمل كلامها بسبب تذكرها انها الان بشخصية تشاريوون و هو لايعرف انها لارين و يبدوا انه قد نساها
جنكوك: مذا
لارين: لاشيء فقط تابع ما اسمك
جنكوك: جيون جنكوك رئيس الشركة المعروفة في سيوول و التي ستقدم معكم تعاون
لارين: اوه حقا هذا رائع اذا تشرفت بمعرفتك سيد جيون جنكوك
جنكوك: اسف لكوني قد اطلت الكلام معك
لارين: لا بأس انه من الرائع التحدث مع شخص مثلك
جنكوك: اوه حقا هذا لطفا منك
لارين: حسنا يمكنك الان ان تتبعني لغرفة الاجتماع

بعد ان انتهى الاجتماع بقي جنكوك مع بعض الرجال يشربون الكحول بشكل مفرط و بعدها حل وقت الرحيل من الشركه

لارين: اففف يالني من غبية كيف لم احضر مضلتي
جنكوك: الا تعرفين شيء اسمه الطقس
لارين بخوف: اعع من اين اتيت
جنكوك: حسنا بما انك قبلتي ان تعملي تعاون معي فا ساشكرك ب ااذهاب لي منزلي و المبيت فيه
لارين: اوه لا شكرا انا لا احتاج
جنكوك: هيا انا اشعر بالملل وحدي و اعيش في قصر كبير و فارغ منذ ان غادرت
لارين: من غادرت؟؟
جنكوك: لا يهمك فقط تعالي معي
لارين بنفسها: اعرف نواياك انت لاتريدني ان ابقى فقط تريد ان تفرغ كلشيء فيني لاكن ماذا لو لم اكن انا لارين نفسها تشاريوون و كنت فتاة اخر هل سيفعلها مع اخر لم توقعها ابدا
جنكوك: هيا تعالي انا اصر
لارين: سيد لطفا منك لاكن لا اريد.....
توقفت على الكلام بسبب شعورها بشخص يحملها و يدخلها السيارة
لتستيقظ في غرفة و هي جالسة فوق قضيب جنكوك و كان يبدوا انهما قد شربا حدا كبيرا من الخمر لدرجة انها لم تعد تعرف ما تفعل
«في انحراف اللهم اني بلغت فشهد تراني متبرية من ذنوبكم🔞❌»
يتبع


ماذا يمكن ان يكون حصل بينهما؟؟
و هل سيعرف جنكوك انها نفسها لارين؟؟
هل لارين سوفت تكره جنكوك بعد هذا و هل ستدعه يفعلها؟؟؟

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 28 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

خادمتي الصغير🔞❤️‍🔥حيث تعيش القصص. اكتشف الآن