حابه اقول اني كنت متردهه انزل الروايه لاني كتبتها مجرد تسليه واضيع وقتي فيها ف يمكن احذفها إذا ماعجبتني .
6:09 ص
صحى على صوت المنبه الي ازعجه تاثوب وهو يفرك عيونه بنعاس وهو يجلس على السرير مسرح ف الأرض هو متحمس بس فيه كسل وخمول ،قام من السرير ودخل الحمام وتسبح وفرش سنونه وطلع وهو يطلع ملابسه الي جهزهن
_
نشف شعره الناعم وهو يرطب يدينه وبشرته بخفه بحكم انهم بفصل الشتاء ولبس ملابسه وتعطر
أخذ الجاكيت والشنطه حقت المدرسه وهو متحمس طلع من الغرفه توجهه للطابق السفلي وهو يشوف امه وأبوه يفطرون بصمت
_جلس ب مكانه بهدوء بعد م سلم وردو السلام بدأ يسمي وياكل ،
يحس بنضرات أبوه تحرقه رفع عيونه وطاحت بعيون أبوهابو سّدن بحده
"ليش ماصحيتني على الصلاة"توتر سدن بحكم أن أبوه امام المسجد وهو الي بنى المسجد الي بالحي وطول حياته مافوت ولا صلاه وكل صلاواته ب المسجد وانسان متشدد ومطوع ومايستهين بالدين وعصبي
رد سدن وهو منزل رأسه
"اااء.. حاول اصحيك ب..بس انت مارضيت تصحى وقلت اتركني"
همهم ابو سدن بتفكير ، ونطق بعد ثواني
"وانت؟"
مافهم سدن سوال أبوه
"و...وشفيني؟"
ابو سدن بنضرات
"صليت بالمسجد؟"
رد سدن وهو عارف الي يدور برأس أبوه
"اي صليت و وسأل عنك جارنا سليمان قال ابوك ليش ماجاء "ابو سدن بحده
"المسجد ماتروح له ثاني مره مندوني فاهمم؟"سدن بهدوء
"ابشر "
سكت ابو سدن بعدها نطق بترقب"وانت وش رديت ؟"
رفع سدن راسه وهو يرجف
"قلت عنده شغله راح يخلصها و.. وقال ب ..بصلي ببثاني مسجد"همهم ابو سدن وهو ماشال نضراته عن سدن
قام سدن وهو يستأذن من امه وأبوه وهو يحس بالجو المشحون
فتح باب الشارع وهو يحس ب الهواء البارد يطير خصلات شعره الناعم وريحه التراب والمطر والجو المغيم ب السحاب السودا
أنت تقرأ
ضـَلـيِـّل .
General Fictionوالله إن الحزن الحليم اذا دعاء اشد من اشر الحليم اذا غضب . مثليه ولد&ولد . لا تتعب نفسك ب التعليقات السلبيه التي لافائده منها ✨.