على سمفونية الحُب اتراقص من حولِك ياعزيزي بينما انتَ تسيرُ ببُطئ نحوي؛ لنتراقص معاً وتكتملُ المعزُوفة
اتجرعُ حُبك قطرةً قطرة لعلّني ارتوي وإني اعلمُ يقيناً بأن الكأس لن تروي ظمأيّ
فأخترتُ أن اغرقَ بطواعيتي الحُرة في بحر حُبكَ العميق
كيف لكَ ان تكُون حلواً هكذا؟ ابلغُ نشوتي من مُجرد حديثٍ وابتسامةً مِنك
وكيف لكَ ان تحمل كل هذا الجمال اليوسفي ولاتتعب؟
لطالما كُنت اتسائل هل أنتْ طوق نجاتي ام انتَ البحر وانا الغريقة
أتعلمْ لايهُم لانني بالحالتين احببتُك سواء كنتُ ناجية ام غريقة#PKM
YOU ARE READING
على الهامش
Poetryمُجرد كتاب أُلملم بهِ ذاتِي المُبعثرة! وتارةً اخرى اشاركُ نصوص وجدتُني بين حرُوفها!