فاليوم الثاني لم استطع الجلوس ولا المشي بشكل منظم حالتي كانت مدمرة كنت احاول الابتعاد عن اخي و عدم رأيته الى ان اتى الغذاء اجتمعنا ف الطاولة و اخي كان جالسا بقربي و كل ثانية يقترب يقترب لاحضت انا أخي كان يأكل الخيار و يقول تريدين مع نضرات مثيرة قلت ابتعد ، أمي تتسائل لما لا استطيع الجلوس رد اخي لقد كانت تلعب و سقطت وسط الغذاء اخي مد يده إلى عضوي المبلل و بدأ يلعب بيداه وسطي و لا أستطيع الكذب ذلك مريح لي .
أخي ينتهي و يبلل يده و يدخله في و يداعب و انا صامته و مستريحة ، إنه يعرف كيف يعيد شهوتي اللعنه ، انتهيت من الغذاء أنا الاول و ذهبت لغسل يدي و ذهبت لغرفي للنوم ، نام الجميع ما عاد أخي كنت في غرفتي نائمه و متوترة بماذا سيفعل أخي بي نمت ثلاث ساعات انا مستريحة لم يفعل شي و لكن أخي كان قريبا علي و قال : أنظر قول شي بخصوص ما سأفعل بيك هذه الليلة أنا و صديقي ستفضحي في الانستغرام و ما اراه لي هي صورة لي بدون ملابس و انا فوق عضوه و صورة لوجهي مبلل بسائله كان التوتر يقهر أعصابي بأستمرار و بدأت أتسائل من هذا يلي سيكون مع أخي ، هل عضوه اكبر من أخي ام ماذا ، التوتر لقد دمرني أمي و أبي كانوا ذاهبين الى مدينة ثانية لقد تركوا لنا كل ما نحتاجه و تركاني مع ذلك الوغد ، كان شعوري مزيج بين التحمس و التوتر قبل ان يأتي أخي أعطاني خيار و قال لي لو لم أجد نصفه مبلل و داخلك سوف اقوم بذلك هذه الليلة أنا و صديقي لمدة أكبر اتعرفي يحلوه ؟ سأتصل به حالا .
اتى الليل و كنت متحمسه لكن متوتره اتى صديقه و معه واقي ذكوري لم افهم ما ذلك الحين لكن صديقه كان يقذف بقوة ! .
يتبع ...