رفع سلفادور نضره نحوى يرمقني بنضرات
باردة نهض صاحب عضلات سداسية من على كرسي وتقدم بإتجاهي وبخطوات سريعة اصبحت خلفه قفل باب مكتب بمفتاح
تصنمت في مكاني من خوف
نطقت بتوتر وجراءة
لماذا أقفلته ياوجه ثلج
لتفت نحوى مبتسما لكي أعاقبك على راحتي
تحدثت مقربة وجهي ناحيتهوماذا فعلت لجعل أعصابك تالفة تلتفت لي مثل أفعى
وبخطوة سريعة استغلت فرصة سهوه بعيناي لأسرق مفتاحكانت خطتي ستنجح لولا خيانة كعبي لي
تقبلت مصيري وسقوطي
لولا تلك يد التي إشتدت على خصري ممسكك بي لكن دفعني بخفة نحوى حائط وحاصرني تحت أنفاسه هائجة مثل البحر
نطق برتخاء.مازلتي على طيشط إذن
تعصين أوامري وترتدي هذه ملابس التي تجعل مؤخرتك لعينة ضاهرة لجميع وتمسكين يد شاب تعرفتي عليه ليوم
والأن تريدين هرب بستعمال احد حيلك غبية
تنهد بتعبآخخخ يا حوريتي ماذا فعلتي بي
أشعلتي نار غضبي وناري لا تطفى بسهولة
وماشأني في إشعال نار مؤخرتك حتي واللعنة إبتعد عني"سليطة اللسان حتي في أسوء حالتك حلوتي"
أمسك بدراعي يرفعهم فوقه ويتحدث امام شفتي بخمول
اشتقت بشعور بنعومة شفتك على شفتيلماذا لا نقوم بها كما كنا؟
حاولت فرار قدر مستطاع لكنه أسكتني بوضع شفته على خاصتي
انقض علي بقبلة شرسة
يقبل بكل شغف وكل مايسمع هوا تمطمط قبلاته لي وتلذذ بشفتيكان هوا مسيطر على قبلتنا وأنا مصدمة من جرئته
وقلبي ينبض بقوي ماذا حل بيثواني متأنية لاحضت الإبتعاده عن شفتي تحت شهقتي تعبر عن مدى تلك صدمة
تكلم بنبرة روجولية..الأن أصبحتي من ممتلاكاتي يا ذات شعر أحمر.
تكلمت بنفوذ صبرهل انت مجنون او مختل؟
نطق بنبرة لعوبة
بكِ.
تحدث بغضب وتعمش
اللعنة لقد سرقت قبلتي اتي حافضت عليها لرجُلي
هاأنتي لم تخسريها وأعطيتها برجلككما أنها تانية انسيتي نجمتي انتي من سرقتي قبلتي أولى وأنتي طفلة
الأن نحن متعادلينرجعت لي ذكرياتي معه
لم استطيع تمالك ونفجرت في حضنه ضمني إليه بكل حب
تكلمت وانا ماأزال في حضنه ابكي
لماذا تركتني لماذا سافرت دون الإكثرات لحبي لكرغم صغر سني لم أتحمل بعدك عني كل يوم يزيد إشتياقي لك
كنت أصبر نفسي كل يوم وشهور وأعوام أنك ستعود يوم ما
وها أنت ذا عدت وتريدني ملكك بعد كل هذا غياب ضربت صدره بقهر وحرقة
وهوا فقط يطبط على رأسي يحاول ان يهدئنيشرعت في بكاء مثل طفلة في حضنه
لم أكن لأتخلى عنك ابدالولا شعوري بارتكاب خطيئة وأستغل حب طفلة صغيرة وإبقائها معي
فكرت مليا بهذا أمر وقررت انكي ستكوني في مستقبل مع شخص افضل مني
وهذا اكتر غلط انا نادم عليهسمعت اخبار أنكي ترفضين كثير من رجال لزواج بحجة أنكي صغيرة
اعرفك جيدا واعرف أنكي مازلتي بنتضاري نجمتي
نزلت إلى إيطاليا حوالى شهرينالإشباع شوقي نحوك
كنت اراقبك دائما واني في نزهة مع صديقاتك لأستغل فرصة دخولك لجامعة
لأعود إليك وإحياء حبنا ماضينضرت له بخجل وابتسمت ونطقت
لا يهمني أراء ناس علينا أو فارق سن بيننا سلفادوريي
اقتربت منه احصل على قبلةلكن وانا اتسلق لأكون بنفس طوله تقريبا
وبخلط طبعا طبعا وقع إحتكاك بين منطقتنالا تريدين ايقاض وحشي ها
اوتريدينضحكت ببراءة طبعا لا سلفادورييي
لا انتي حقا بحاجته
قربني عنده بمزاح يوزع قبلات على عنقي وانا فقط أبتسمأفتقدك سلفادور
وأنا كذالك
فزعت من حضن
لقد تأخرت على صفي بسببك
لا بأس حلوتي ما أنا مدير هنا وانا من طلبتك
هممم
وان افتح لي باب لأغادر
فتح باب
وقبل أن أذهب حاصرني وقبلني قبلة طويلة
لا تنسي انني مازلت غاضب من ملابسك انضري مؤخرتك فاتنة ضاهرة لجميع مرةاخرى سيكون عقاب ليس هكذا انا متأكد أنكي ستكرهيه لدالك لا تختبري صبري ڨالو
طمئنته ثم ودعته وذهبت
لا يمكنني ان اصف شعوري وحب طفولتي هوا حبيبي الأن اخخ رائحته جميلة عالقة فستاني
ذهبت وإبتسامة تشق وجهيناهيك على فرشات التى تغرغر بطني
وصلت الى صف سألتني اندريا لماذا تأخرت وبماذا كان يريدني كذبت عليها واخبرتها انها بسبب انه يحاول حمايتي بسبب انني ابنت سميث لدالك قتنعت بكلامي
ولم تشك
إنتهت حصة على خير وذهبت انا واندريا الى منزلي لتبقي معي الأن في مساء علينا ذهاب لعمل وشم فراشة
اما اندريا قالت انها تريده بشكل أفعى...نهاية فصل خامس
هاي فرولاتي 🍓
انا اكتر وحدة اتعب مع دالك مافي مشاهدين تزعل قضية من جد فا بليز سوو نجمة 🌟 ونشرو رواية
أنت تقرأ
𝘁𝗵𝗲 𝗹𝗲𝗴𝗲𝗻𝗱 𝗩𝗮𝗹𝗲𝗻𝘁𝗶𝗻𝗮
Romanceفي طفولتي كنت متيمة بشيء إسمه سلفادور لكن لم أفكر حينها أن بعد 12سنة غياب سيعود وسيحي الماضي عشقي له. سيد سلفادور ليس مجرد مدير الجامعي وصانع كريستال ،بل هوا حب طفولتي وسارق قلبي * كوني مدللتي ولن أبخل في دلادلك ...