في صباح الباكر استيقظت من غفوتي توجعت نحو حمام لكي استحم بعد نصف ساعة خرجت وانا انشف شعري برتقالي طويل أنضر لإنعكاسي في المرآة خطرت لي فكرة وهي وشم تاتو فراشة أعلى منطقة صدر قربة اكتافي
كانت فكرة تزور فكري حوالى شهر تقريبا والأنني كنت مترددة لم اقم بها وأضن ان وقت حان والأن مازال وقت على ذهاب إلى جامعة قررت ان اقوم بجري وكسب بعض لياقة بدنية وشعور بالجمال نسيم صباحي منعش
توجعت نحو خزانتي قمت باختيار ملابس رياضية قصيرة متكونة من شورت قصير وحمالات صدر رياضيةمبرزة مفاتيني الأنثوية تضهر بقوة
خرجت من قصر عائلتي
توجعت ممر طويل بجانب حديقة جميلة بقرب من طريق سيارات بدات بركض وركض الى ان تعبت بقيت اتنفس بسرعة احاول تنضمة أنفاسي إلى ان هادئة
جلس على مقعد كان بجانب رصيف
نضرت حولى بعفوية لألمح ما لم كان في حساب لتقطت عدستي دالك شخص لقد كان سيد سلفادور ضلا في سيارة يرمقني بنضرات لم افهمها.لما هو هنا ..
هل كان يتربصني من صباح؟
بقيت أنضر إليه بفزع ليخرج سلفادور من سيارته والتي بلون اسود جي كلاس
وخطواته تتوجع نحو انا فالنتينا
وصل عندي ولتقطت نضراتنا لبعضنا كان ينضر لي بشغف وكأنني لوحة مرسومة
نطق بنبرة لعوبة.
ارى أنكي فتاة رياضية لتركضي كل هذه مسافة لوحدك ولا تخافي
نضرت إلى بندقتيه بجراءة
ومنذ متى اصبح لذا سيد مدير وقت ليتربصني إبنة صديق والدهتحدث مقاطع كلامي
أسفة أنسة سميث لكن لا تفهميني غلط
انا كنت متوجه الى شركة الأني نسيت أوراق مهمة ورأيتك في طريقي بصدفةغبي هل ضنني طفلة سأصدقه
رمقته بنضرة إستهزاء ونطقت ،
سيد سلفادور اوغوستا على حسب علمي ان شركتك ضخمة موجودة من هذا طريق كما أخبرني ابي وليس من هذا الإتجاهنضرت له نضرة إنتصار
والأن اخبرني لما تتجسس عني ؟ربما اباك لم يتكلم معك بشأني كثيرا وعن كثرة شركات
التي انا صاحبها موجودة في جميع أنحاء العالم وفي إيطاليا لدي 4 شركات في هذه منطقةو الأن بما انكي انهيتي رياضتك هيا لأوصلك للمنزل بقيا فقط ساعتين وقتك لتغتسلي وترتاحي وتتجهزي لذهاب لجامعتك نضر لي ينتضر جوابي
أشرت له بموافقة
وسعادة تغمر قلبي لشدة الإهتمامه به أشعر وكأنني اصبحت اكن له مشاعر خلال هذه فترة
إبتسمت له بخفة
وركبت معه سيارة بهدوءكان صمت سيد مكان لكن قاطع صمت عندما شغل موسيقي بنوع كلاسيكي هادئ
وكان كلامه ماضي يشتت ذهني عندما كنا في الجامعة ضلا يتحدث وكأنه يعرفني من وانا طفولة قررت بمجرد وصول على أن أتحدث مع عائلتي بخصوصه
أنت تقرأ
𝘁𝗵𝗲 𝗹𝗲𝗴𝗲𝗻𝗱 𝗩𝗮𝗹𝗲𝗻𝘁𝗶𝗻𝗮
Roman d'amourفي طفولتي كنت متيمة بشيء إسمه سلفادور لكن لم أفكر حينها أن بعد 12سنة غياب سيعود وسيحي الماضي عشقي له. سيد سلفادور ليس مجرد مدير الجامعي وصانع كريستال ،بل هوا حب طفولتي وسارق قلبي * كوني مدللتي ولن أبخل في دلادلك ...