القصة تتحدث عن فتاة مسلمه مُحافظة من عائله متشدده قليلاً لانها الفتاة الوحيده بعد ثلاث اولاد او لنقل رجال•
اما بالنسبه للبطل فهو ايضاً مسلم لاكنه طائش نوعاً ما وعائلته تُحاول السيطرة عليه•
طبعاً الرواية من وحي الخيال ليس لها اي ربط بالحياة الواقعيه.
اومأت له كأجابه ليبتسم ويمسك يدي ليفتح باب المنزل كان سيدخل لاكني اوقفته بقولي.
شمس يجب ان ندخل بالقدم اليمنى وليس اليسرى يامحمد.
نضر لها لثوني ليبتسم ويدخل بالقدم اليمنى ما ان وصلو للغرفه حتى انهارت شمس لقد كانت تبكي بهستيريه وتترجاه بأن لايلمسها لايعرف لاكنه شعر بشيء داخله المه وكأنه لم يعجبه بكائها ليقترب منها لتزداد وتيرة بكائها ليقول.
محمد لن افعل لكي شيء لاتقلقي اهدئي.
شمس ححــ حقاً للن تفعل ذلك.
محمد اجل انا اعدك.
اقترب اكثر منها ليحتضنها ويربت على شعرها ليبعث الطمئنينه لها ليقول لها بعد ان فصل الحضن.
محمد لما لاتأخذي حماماً دافئ هاا.
شمس حسناً سوف اذهب.
دخلت شمس للحمام لتتنهد بقوة وكأنها ازاحت كل الخوف والقلق الذي بداخلها لتنضر الى نفسها بالمرأة وتقول.
شمس اهدئي ياشمس كل شيء سيكون بخير اهدئي حسناً هياا تنفسي ببطأ احسنتِ.
كانت تُخاطب نغسها او دعونا نقول كانت تُهدأ نفسها لتبدأ بقراءة بعض الآيات التي تعرفها مرت ساعه لتخرج شمس من الحمام وهي ترتدي ملابس النوم التي هيَ عبارة عن فستان حلبي طويل حريري.
شكل ملابس نوم
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لينضر لها محمد ليشرد بها ويقول بينه وبين نفسه.
محمد كم تبدو جميلة بالون الابيض انها حقاً لااعرق ماذا اقول انها تشبه الاميرات جداً بالـ هيَ اجمل من الاميرات انها ملكتهن.
شمس هل هناك شيء في وجهي ام أنَ ملابسي لاتعجبك سأغيرها ان كنت تريد ذلك.
محمد اهه كلا كلا انكِ جميله... اااقصد ملابسك جميله... للاكن للماذا تأخرتي في الحمام.
شمس اسفه لاكنه عاده لدي اقل مده استحمام لدي هيَ هذه فأنا اسغرق من ساعه الى ثلاث ساعات في الايام العاديه.
لينضر محمد ويهمهم لها ليدخل الى الحمام ويستحم عندما خرج كانت شمس تسرح شعرها وكم اعجبه لون شعرها ليقول.
محمد اتمنى ان لاتقصي شعرك او تصبغيه لانه جميل طبعاً ان كنتي تريدين ذلك لن اقيدك بأي شيء.
قال بألتسامه لتبادله نفس الأبتسامه وتحرك رأسها بنعم لتتوسع ابتسامت كان الصمت رفيقهما الثالث على ذلك السرير فقد كانت شمس تعطيه ضهرها وهو ايضاً فعل المثل لتقوم شمس بجزأها العلوي وتقول.
شمس محمد هل انتَ ناأم.
ليجيبها وهو على نفس وضعِيته بـــ
محمد نعم لماذا هلــ تريدين شيء.
لتجيبه شمس بتوتر وهي تلعب بأصابعها
شمس بالحقيقه كنتُ اريد ان نُصلي الصلوات التي فاتتنا فأنا لاأستطيع النوم مارأيك.
محمد حسناً ان كان هذا ماتريدينه هيا سأتوضأ.
شمس مارأيك بأن نتوضأ سوياً.
كم كان مشهد جميل ولطيف فهما الان واقفان بجانب بعضهما وهما يتوضأن وكم كانا لطيفين ياترى هل سيقعان بحب بعضها ام لا لاأحد يعلم سوة الله. . . . . . . . . . . . . . . . . .
طبعاً هذا البارت اقصر من حياتي بسبب الدعم فــ عدلو دعمكم
