Chapitre 1

90 6 5
                                    

تستيقظ بطلتنا على صوت المنبه لتغلقه بيأس و تعب و تفرك اعينها و تبدأ بالتمطط كالقطة على فراشها
سارادا يتعب؛ اريد النوم ان العمل متعب ليتني أعود للنوم
ساكورا؛ توقفي عن التذمر والذهبي الي عملك
سارادا بتذمر؛ حسنا حسنا
ذهبت إلى الحمام و اخذت دوشا خفيفا و ارتدت

تستيقظ بطلتنا على صوت المنبه لتغلقه بيأس و تعب و تفرك اعينها و تبدأ بالتمطط كالقطة على فراشهاسارادا يتعب؛ اريد النوم ان العمل متعب ليتني أعود للنومساكورا؛ توقفي عن التذمر والذهبي الي عملكسارادا بتذمر؛ حسنا حسناذهبت إلى الحمام و اخذت دوشا خفيفا و ا...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

وسرحت شعرها الأسود الحريري و تركته مستدلا على ضهرها ونزلت لتناول الفطور
سارادا بينما وهي تأكل؛ الم أخبرك
ساكورا؛ لا و لكن اولا ابتلعي طعامك والا ستختنقين
سارادا؛..... لقد قالت لي الرئيسة ان هناك ممثل سيأتي لتمثيل القصة الذي كتبتها (سارادا تعمل في مجال التمثيل)
ساكورا بفرح؛ هذا رائع اتمنى ان يكون ممثلا مشهورا
سارادا؛ انا ايضا اتمنى ذلك ولكن لازال البارت النهائي لم اكتبه لذلك. لاتنتظريني على العشاء وداعا وقبلتها وخرجت مسرعة و ركبت سيارتها الصغيرة و انطلقت الي العمل
بعد 10 دقائق وصلت ركنت سيارتها و دخلت الي عملها
سارادا بأبتسامة؛ صباح الخير مينا
الجميع؛ صباح الخير
فأتتت سومير وقالت؛ اتعرفين ان الرئيسة غاضبة منك جدا
سارادا بقلق؛ لماذا..... لاتخبريني انك اخبرتها بالأمر
سومير بتأسف؛ انا اسفة لم استطيع
سارادا وهي تضع يدها على وجهها؛ لا بأس وفجأة تسمع صوتا تعرفه جيدا و هو يصرخ
الرئيسية بصراخ و غضب؛ ايتها الغبية لماذا لم تخبريني بأنك لن تنهي قصتك وانا أخبرت الممثل انه سيمثل في قصتك الغبية
واقتربت منها كثيرا وقالت بصراخ مرة أخرى؛ اليوم ستنهين تلك القصة او اطردك
سارادا؛ حسنا حسنا سأنتهي منها اليوم و ان الصراخ ليس جيد لك يارئيسة
الرئيسة؛ لايهم ودخلت الي مكتبها
سارادا؛ ان صراخها مزعج جدا أن طبلت اذني انفجرت
وجلست على مكتبها وبدأت بالكتابة و أحيانا تذهب بتحضير  لنفسها قهوة بين الحين والآخر
الان الساعة 8 وكل مره يغادر المكان الي ان جلست لوحدها
الساعة 11ليلا استندت سارادا على الكرسي الخاص بها
سارادا يتعب؛ واخيرا انتهيت من كتابة هذه القصة اللعينة
وظبت اشيائها و واغلقت المكان و ركبت سيارتها و عادت الي المنزل و بينما هي نازلة من السيارة تسمع صوتا كانت تنتظره منذ مدة
؛ سارادا
كان صوت رقيقا و لطيفا كانت سارادا تحب هذا الصوت فتلتفت فتجد الرجل الذي اخذ كل تفكيرها وقلبها
سارادا وبدأت دموع بالنزول؛ لقد عدت لقد وفيت بوعدك لي

حين تلتقي الوعود بالأكاذيب"حيث تعيش القصص. اكتشف الآن