كاتبه الفصل : اوميكا - انثى
-----------------------------------------------
مريم - بالله تكتبيه مرة اخرى ؟
لورين - خرابيط خرابيط للبيع
مارتن - يعني يقروا الفصل الي عرفتي نفسك فيه وخلاص
ليا - البنت تحب تكون مفضوحه
مايا - احسهم يتزوجوك و ليس يتعرفوا عليك
بغض النظر عن السخريه التي يهذي بها الجميع حسنا حتى انا لا اعلم ماذا يفترض ان اقول عن ليلي
لحظه ارى الفصل السابق ....... اوه اجل لم يخبروكم الكثير عن ليلي حقكم علية ههه
والله يا ناس انها شخص عادي جدا عادي يعني ما عنده شي مميز
شكلي اطول كثير بكتابه الفصل لاني لا اعلم ماذا يفترض ان اقول عنها غير انها جدا عاديه
سافترض اننا تقابلنا و ساخبركم ما ستتمكنون من ملاحظته بها
اولا ستلاحظون انها جدا جدا جدا حساسه لكن لا اظهر هذا الا للشخص الذي تثق به وفي الواقع انها تثق بنفسها فقط لذا فقط الذكي سيلاحظ ان اتفه الامور تؤثر بها جدا
لو بكى الجميع لن تبكي امام احد لكن تبكي يالسر احيانا يعني ك معدل تبكي مرتين او ثلاث كل 5 اشهر ويستمر بكائها لبضع دقائق واحيانا لثواني , لديها قدرة استثنائيه في الكبت ههههه و الكبت هو ما يسبب لها المشاكل الصحيه والنفسيه دائما
التالي كتبته ليلي قبل مده لا اريد حذفه و سابقيه
مثلا الان بكيت قليلا وكتمت الباقي , شعرت انني مكتئبه منذ مده و الان عرفت السبب لذا بكيت قليلا , ساخبركم السبب
لا تبكي ليلي لا تبكي
اوه
انا لن اكمل دراستي , حلمي الذي تعبت لاجله لن يتحقق بل ساذهب في مجال اخر " معهد " فقط لاحصل على شهاده دبلوم وهي اقل من الشهاده التي كنت ادرس لاجلها في البدايه
قد تقول لا باس وغيرها اعلم , لكن هنالك فرق كبير ان تدرس لتحقق حلمك وان تدرس لتحصل على ورقه تافهه مطبوع عليها اسمك وبجانبها كلمه " خريج "
هل اسامح الذي فعل هذا بي ؟ لا اعلم
انا ضائعه جدا , كل واحد بداخلي يريد فعل شيء و لا انكر ان افكار ليا السوداويه تحتلني
اوه لا اريد اتباع اصوات راسي لكن امامي خيارين
اكمل المعهد , اترك الدراسه
لكن حياتي كما يقول لورين دائما " حياتي كلها عبارة عن صدمه اضافه واحده جديده لن يشكل فرقا كبيرا "
أنت تقرأ
انا مصاب ب مرض DID = اضطراب الهوية الانفصامي
Hororمؤلم ك عضة افعى ، هادئ كانسياب سُمها الاعتراف فضيلة حتى لو على نفسك هذه قصتي مع اضطراب الهوية الانفصامي DID سيكون اسمي فيها ليلي وساعرفكم على نفسي وعلى شخصياتي والخ ليلي /٢٣ /انثى / الشخصيه الاصليه ليا / لم تقم ابدا بتحديد عمرها وترفض اخبارنا...