نِهايتِى رُبما

7 3 0
                                    

لَا أريد ألقاء التَحيه

بُدون كَلِمات سَأقول

تَجاوزكِ كان أنتصاراً حَزيناً

سَامحتُكِ
لأنى سَمعتُ  جُمله

يَتقابل المُتخاصِمُون يَوم البَعث

وانا مَا عُدت أرغب لُقياك

وَداعاً.

لِليوم والغَدحيث تعيش القصص. اكتشف الآن