البارت 41

48 4 0
                                    

احببت صقر جارح...
بقلم بطوط رابح..
البارت 41... وقبل اى حاجه الاف والكومنت يقمرات عشان اكمل وصله ع من يشفع لكم ♥♥♥✨
                         _________-------____________
مالك بزعل :ورحمه امى ابدا انا فعلا كنت بكدب كل ده لغيط لما شوفتك ف بيته وعدى قال إنه رايح يجيب المأذون انا اجوزتك عشان بحبك وعاوز احميكى اجوزتك عشان خوفت هو يجوزك زى مقال خوفت تسبينى وضيعى منى وكمل بصوت مخنوق لاول مره ف حياتى اقول انا اسف عشان خاطرى سمحينى انا بحبك اوى يبطه انا مقدرش اعيش من غيرك بلاش تضيعى كل حاجه
بطه بهدوء:طلجنى يمالك
مالك بعصبيه:هو اى إلى طلقنى هو احنا بنلعب
بطه بدأت تعلى صوتها وتكسر كل حاجه قدامها ودخلت حمامها وقفلت الباب بقوه

الكل تحت متجمع وسامعين صوتهم
بدر بنفاذ صبر:ها ياما هنسبهم أكده كاتيرر
منار بقلق ع صحبتها:متجوم ونبى ياخوى شوفهم
صباح بشماته:يشوف اى اجعدى واتهدى مش ده اختيارها هى إلى رخصت نفسها واجوزته ف السر
منار بضيق:لاعا ياما مش ف السر احنا كنا معاها وبعدين مالك راجل
لسه صباح هترد اسلام بعصبية:بكفياكم خلاص اطلعى يمنار خبطى قولى لمالك أننا عوزينه
دينا:خليكى يمنار ووجهت كلامها لى بدر ممكن اطلع يابدر
فجاااه افتح الباب وبصوت عاله :ديناااا
الكل اتصدم وطلعه

وف مكان تانى
طفله تبكى بحرقه :باااابى فوق يابابى ونبى فوق
رانيا بنهيار:قوم يمعتزز قووووم بالله عليك متسبناش لواحدنا
معتز وبيلتقط انفاسه الاخيره:خلاص يا رانيا عمرى خلص ع كده خلى بالك من رنا واهربى هو مش هيسيب حد من اهلى خدى كل الاوراق إلى ف الخزنه وروحى عند ماا لك واسترد الامانه إلى ربه
رانيا بعلو صوتها وبكائها:لااااااااااا قووووم متسبناش ابوس ايدك نعمل اى من غيرك قوووم يااامعتزززززز
الطفله بانهيار :متسبنيش يابابى ونبى متسبنيشش

وف منزل عبير
عبير بفرحههه :يااامااااا يستتت الكل
ام عبير بقلق:اى ياحبت عينى كل ده جلجتينى عليكى انتى كويسه
عبير ببسمه عريضه :واها الا كويسه انا كويسه جوووى جوووى كمان وحطت دماغها ع رجل أمها
ام عبير ببسمه:يارب دايما ياجلبى بس جوليلى ف اى
عبير بحرج:احم انا چالى عريس
ام عبير بفرحه:واها مين "وافتكرت بدر' بدر جالك حاچه
عبير بزهق:بدر اى ياما هو إلى خلج بدر مخلجش راجل تانى وبعدين الراجل بيعشج مراته اى عوزه نخرب عليهم
ام عبير:هو فين الخراب ف أكده راجل وميعبوش حاچه والشرع حلل 4
عبير بعصبية:تجبليها ع نفسك ياما وبعدين لا ده راجل زين وداكتور
ام عبير:ها مراته ميته ولا مش لاجى ياكول ولا عچوز
عبير بزعل:واها لى ياما لدرجه انا وحشه شايفه محدش هيبصلى غير دول وبس عاد
ام عبير بزعل:لا ياحبيبت جلب أمك انتى ست البنات كلهم حجك عليا بس انا عاوزه اطمن عليكي ياحبت عينى جبل ما أموت
عبير باست اديها:بعد الشر عليكى ياما هو ولا هاچوز ولا مراته ميته ولا مجوز اصلا ده زميلى ف الشغل واحم اصغر منى كمان وانتى تعرفى
أن عبير باستغراب:واها كيف يبتى اصغر منك ب اى وأعرفه حد من اهنى كل من اهنى زمايلك مجوزين
عبير:لا مش من اهنى ده يوسف ياما داكتور يوسف وعنده 26سنه
ام عبير ببسمه:واها الداكتور يوسف احلفى ده الله يحفظه راجل لسانه بينجط شهد ويبنتى هو عارف سنك
عبير بضحك:اى ياما سنك سنك مكنش عندى 100سنه اها ياما عارف أن 29سنه  واها جولتى اى هو جالى اجولك وياخد معاكى معاكى ويجى هو وأهله
ام عبير زغرطت بفرحه وبعده قعد تكح من التعب عبير بصت لى امها بحزن
ام عبير ببسمه وسط التعب :متخفيش ياحبيبت جلبى مش هموت غير لما اطمن عليكي
عبير بعياط :متجوليش أكده ونبى ياما بعد الشر عليكى ياحبت عينى
ام عبير ببسمه:واها بكفياكى عاد ف عروسه تبكى أكده يلا روحى غيرى خلاجاتك وانا هحضر الواكل ونامى وارتاحى وانا هجول لى عمك ولى خالك ونشوف بدر أكده ونحدد يوم ونبلغ يوسف
عبير بفرحه باست امها ودخلت الاوضه بسعاده ام عبير داعت ليها بالسعاده الدايما

احببت صقر جارح حيث تعيش القصص. اكتشف الآن