بعد خروج الجماعة من المستشفى قام عمر بإيصال البنات الى منزلهم ....شكرو عمر و البقية ودخلو الى غرفهم بعد ما وجدو ان عائلة عمر قد عادت ايضا الى منزلهم
في بيت عائلة يلماز:
كان اياز جالسا في الحديقة يعبث في هاتفه حتى وصله اشعار من الانستجرام دخل و وجد سلطان قد تابعته ابتسم لا اراديا ...... دخل الى حسابها وبدأ ينظر الى البوستات التي تنشرها
بقي ينظر اليها وهو يشعر بشعور غريب حتى فاجأه عمر و صرب
صرب:مبارك لك يا اخي....هل اصبحت معجبا بها
اياز:اووه لاتهذي يا هذا.....هي تابعتني و انا انظر الى حسابها
عمر:وهل اعدت متابعتها
اياز:بالطبع
صرب:فتاة راائعة(يغمز لعمر)
عمر:معك حق انها جميلة جدا و تناسب اياز
اياز:اسخرو اسخرو مني
صرب:حتى انظر الى هذه الصورة ....حقا يناسبها ان تكون مديرة اعمالاياز:هل يعقل حقا انها تتعرض للعنف من والدها
عمر:لا اعلم ولكنني اشعر بذلك وبشكل كبير
اياز:افففف......ااه انظر هنا سوسين وضعت تعليقا على هذه الصورة
صرب:ادخل ادخل الى حساب سوسين لنرى
اياز:هيا لندخل
عمر:توقفو عن مراقبة حسابات الناس
اياز:اصمت ودعنا نرى
أنت تقرأ
ما بين صراع الحياة و المشاعر
Actionبيوم خطوبتها تشهد على جريمة بشعة بدون معرفة ان القاتل يعمل مع والدها وانه سيكون نقطة تغير حياتها