___
" هل استطيع ايقاظ جيمين هيونغ ؟ "
بتردد افصح عن الذي يجول بعقله منذ دقائق او ساعه باكملها ؟
يجلس امامي بتهذيب استيقظ منذ ساعتين تناول طعامه واستحم وبدأ بطرح الاسئله المتنوعه علي
" لما هل اشتقت له ؟ "
اخبرته اقوم بتنشيف يدي من ماء غسيل الصحون واجلس على كرسي امام الطاوله التي يجلس عليها
" هو لم يتناول الغداء معنا .. سيكون جائع "
انهى حديثه بتردد ينضر اسفله بتوتر
" هو لم يذهب الى المدرسه لانه اراد البقاء معك "
اخبرته بهدوء وانتضرت رده الفعل المناسبه لهذا الخبر فانا اعتقد مشاعرهم نحو بعض عظيمه بعض الشيء ؟
" حقا ؟ "
قال وشعرت بان عينيه من ابتسمت بدل شفتيه الجميله مع حماسه شعرت برغبه في عضه ؟ او
التهامه
" اجل صغيري تعال هنا "
مددت يدي وقبل وصولها نضرت الى قدمي لكنه خجل بشده ماذا فعلت ؟
لم يتحرك كثيرا لكنه فقط تقدم قليلا
وانا حملته بسهوله من خصره واجلسته على فخذي
" طفلي الكبير اخبرني ان كوكي الصغير وقح وذو لسان سليط لكنك كتله من اللطافه ، انا لا استطيع تحمل هذا الجمال بأكمله "
اخبرته اعصر وجنتاه بيدي الكبيره واقبلها بحماس
لكنه فقط عبس ومسك يدي او
اذا اصح القول مسك بعض اصابعي وابعدهن عن وجنتيه
" انا فقط لا اريد ان اكون وقح لكي لا تعيدوني "
قد بان الحزن على عيناه وفمه بالفعل قد عبس بسرعه
" لو فعلت اي شيء في العالم مقرف وقبيح ومقزز لن اعيدك الى تلك الجحيم مره اخرى صغيري ، لانك مُلكنا الان "
.
.
.
" هل تريد؟ "
رفع احدى حاجبيه منتظر اجابه الاخر الذي نضر بخجل صغير ك حبه رز دون اظهارها
أنت تقرأ
white
Teen Fictionعائله تعبر عن اللون الابيض للطافتهم من الصغير الى الكبير تواجه العائله مشاكل تحاول تحويل لونها الى الاسود ولا تنجح بذلك نذهب ونرى حياتهم اليوميه اللطيفه كتاب قصير ومن تأليفي الخاص اي تشابه بين روايتي واخرى مجرد صدفه اي علاقه داخل الروايه هي علاقه...
