راجع بشوقي ولهفتي لأهلي و ديرتي🥹❤️‍🩹

بارت 2

روايتي الأولى أتمنى تعجبكم🥹🫶🏼
<لا استبيح النقل او الاقتباس>
(وانا اسفه لان البارت الي طاف في وايد اخطاء بس مو منتبهه واتمنى تطوفون يعني)
Enjoy😚😚

"تذكير"
كانت المراه الكبيره تستدرجها عشان اتيي معاها

ريما: راح ترديني عند ماما وبابا صح؟

المراه الكبيره: راح اوديك مكان كثير راح يعجبك وراح اشتريلك حلويات وكاكاو واجد

ريما كانت مستانسه واهيا ماتدري عن ولا شي ولحد يلومها طفله وهاذي الأشياء تشوفها مغريه جدا

بعد دقايق جدام البيت

ريما: هاذا شنو واحنا وين

المراه الكبيره: هاذا بيتي وانتي راح تجلسين هنا عندي وانا راح أعطيك أشياء كثيره

ريما ببكي: ما ابي ابي بابا ما ابي رديني البيت

المراه الكبيره بعصبيه: بس لايكثر وصوتك ما ابي اسمعه وراح تجلسين غصبا عليك وجرتها من أيدها وريما تقاوم بس بسبب بنيه جسمها الظعيفه ماقدرت ، خذتها المراه الكبيره وحبستها بغرفه كان مافيها نور فقط فراش عالارض وطاوله صغييره

ريما واهيا تطق الباب: بطلي الباب بطلي ما ابي بطلي الباب
جلست عالفراش تبجي الين ماتعبت ونامت

وطبعا يوم أهلها درو دخلو بحاله خوف وانهيار وكانت الشرطه تدورها ولا حصلتها بأي مكان

"الحاضر"

دخلت عليها المراه الكبيره الي صارت كبيره جدا جدا وكانت مخيفه بنظر ريما

المراه الكبيره بعصبيه : ليه ماتاكلين الأكل الي أجيبه لك ها

ريما: خلاص خليني ابي ارجع عند اهلي ليش حرمتيني منهم ليش

المراه الكبيره: أنا ماعندي احد يجلس معي ولا عندي احفاد بس انتي

ريما: أنا ما احبج ولا ابيج خليني خلاص

المراه الكبيره بعصبيه: عطتها كف ومسكت العلاق مال الملابس وتطقها فيه على ظهرها وريما كانت تبجي من الألم كانت كل يوم اتيي هاذي المراه وتطقها مره بالعلاق مره تحرق أيدها وعذاب عذاب صح كانت هاذي العيوز كبيره جدا إلا ان بقلبها مافي رحمه أبدا

عند الأهل

راح الكل على شغله وبس اليد أبو أحمد وأم أحمد قاعدين يشوفون تلفزيون وجو خالد ونور قعدو معاهم