أسرح بتفكيري قليلًا واسأل نفسي، هل أنتِ رأضيه أم أنكِ تدعين ذالك؟!
_نعم رأضيه، رأضيه بكل شئً مررت به نعم أقولها بعد الكثير من الأبتلاءات والكثير من الدمع، وايضًا الكثير من التفكير، لما يحدث هذا معي!!
هل أنا إنسان ليس له حق فالحياه؟
هل خلُقة لأتعذب أم أعيش تعيس؟
هل يجب علي الجميع جرحي وأظل أنا بطيبتي هذه دون أن أتغير؟
هل يعلمون كم بكيت وكم مرة كُسر بها قلبي؟_لأ لأ أحد يعلم وكيف لهم بذالك وأنا لأ ابوح حتى، كيف يعلمون ما بداخلي وأنا لأ أتكلم ولأ أُعاتب أحدًا؛ وكيف يعرفون وأنا أضحك وأبتسم لئواري كسرتي وضعفي وقلة حيلتي، كيف أقولها وأنا بكلمة طيبه وأحدة من ألد أعدائي أعود كما لم يكن شئً حدث، أنسى كل سوء مر علي منهم وأعاود كما كُنت معهم في العهد السابق...
هل أنا مجنون أم أنَ قلبي لأيتحمل الأذي فـ أسامح لكي أشعر برضى.
بقلمي:-
"هدير ياسر"
أنت تقرأ
من وحي الخيال
Romanceما رواه قلمي؛ وأوحي به عقلي وقلبي وفؤادي. قد تجد بعضًا من نفسك هُنا؛ تتصف ببعض الكلمات.