_السابعة صباحاً_
تستيقض أسمك بألم شديد في جسدها
نعم وذلك لانه ضربها كثيراً وبعنف
فتحت عينيها لتنضر حولها بصدمة
مكان غير مألوف انها غرفة كبيرة وجميلة وفخمة جداً، نهضت أسمك بصعوبة وذهبت نحو الباب وكانت ستفتحه لكن لسوء حضها فُتح من الجهه الاخرى ودخل جونغكوك
أسمك بخوف
"ارجوك دعني اعود منزلي"
جونغكوك بخبث
"لا ياصغيرة ليس الان، ستبقين هنا"
أسمك بصراخ
"ماذا تريد مني؟"
جونغكوك بغضب
"لاتصرخي بوجهي وإلاسأعاقبك أضعاف عقاب الامس.!!"
أسمك بخوف
"ح.. حسنناً اسفة"
جونغكوك
"فتاة مطيعة"
أسمك بهدوء
"اذا ماذا تريد مني؟"
جونغكوك
"ستبقين هنا حتى اجد ابيك وان لم اجده سأقتلك بالطبع"
أسمك بصدمة
"ماذااا؟"
جونغكوك بينما يغلق اذنيه
"ياا اصمتي اذني تألمني"
أسمك بخوف
"ارجوك انا لم افعل شيء وكذلك لازالت صغيره لما تقتلني وانا لم افعل شيء حتى"
جونغكوك ببرود
"كم تحبين الكلام؟ ثرثارة"
ثم أردف بتحذير
"سأذهب عملي، واعود في المساء
ان سمعت انك فعلت شيء او هربتي او اي شيء سأعاقبك"
انهى كلامه يغمز بعينه مع ابتسامه خبيثة
(هنا نقدر نقول ان نية أسمك طارت للفضاء 🫣😳)
أسمك بخوف
"ح.. حاضر"
خرج جونغكوك من الغرفة ومن القصر بأكمله وركب سيارته
رأته أسمك من نافذة الغرفة لتستغل الفرصة وتخرج من الغرفة
لتلتفت حولها وكانت ممرات فارغة
كانت تمشي ببطئ ك اللص
نزلت الدرج لكن ضهرت الخادمة في وجهها
سحبت أسمك الخادمة من يدها جانباً
لتبدأ أسمك بلكم الخادمة ثم دفعتها لتضرب الجدار وينزف رأسها
ثم ركضت أسمك نحو الباب الكبير وذهبت خارج المنزل
لكن لسوء حضها عاد جونغكوك لانه نسي هاتفه
وجدها امام القصر ليذهب لها بسرعه والاخرى فزعت
جونغكوك بغضب
"من سمح لك بالخروج؟ اين الحراس"
أسمك بخوف
"الم ترحل؟"
أنت تقرأ
أحببت خاطفي || 𝐈𝐋𝐨𝐯𝐞 𝐌𝐲 𝐂𝐚𝐩𝐭𝐨𝐫𝐬
Mystery / Thrillerجيون جونغكوك زعيم المافيا القاسي والمشهور يخطف اسمك الفتاة العنيدة اللطيفة ويعذبها والسبب...
