أحببت خاطفي || 𝐈𝐋𝐨𝐯𝐞 𝐌𝐲 𝐂𝐚𝐩𝐭𝐨𝐫𝐬

part Seven

مر شهرين

أصبحت علاقة جونغكوك وأسمك ليست بعلاقة عادية او علاقة خاطف والمخطوفة... اصبحت علاقة حب
كلاهما يحب الاخر سراً، جونغكوك يعامل أسمك بطريقة جميلة ولطيفة ولم يقسو عليها طول هاذه الشهرين، اما عن أسمك كانت سعيده بتغيره هاذه
اصبح شخص اخر تماماً، يعاملها كأنها أميرة وهوه الامير.... المهم

في يوم

كانت أسمك في غرفتها تقف عند النافذة
وتنضر من خلالها بشرود وتفكر ياترى الى اين هرب ابيها؟
ليقطع سلسلة افكارها دخول جونغكوك
التفتت له لتراه حزين جداً
ذهبت له

أسمك بأستغراب
"مابك؟"

جونغكوك بحزن
"اتصل بي مديري، وقال ان اسافر ل 6 أشهر الى الصين من اجل عمل وان لم أسافر سيأخذون اسهمي في الشركة"

أسمك بأبتسامه مكسورة
"حسنناً اذهب ولاتحزن"

جونغكوك بحزن
"لكني سأشتاق لك"

حضنته أسمك والاخر بادلها يربت على ضهرها

أسمك بحنيه
"جونغكوك لاتحزن يجب ان تهتم بعملك ايضاً، انت تهمله كثيراً هاذه الفترة"

جونغكوك
"كلامك صحيح"

أسمك
"اذا متى ستذهب؟"

جونغكوك
"غداً صباحا"

أسمك
"حسنناً"

مر اليوم وخلدو للنوم

في اليوم التالي

أستيقضت أسمك ولم تجد جونغكوك بجانبها
نهضت وذهبت الحمام لتنهي روتينها وتستحم وترتدي ثيابها
ثم خرجت من الحمام ومن الغرفة بأكملها ونزلت للأسفل لتجد جونغكوك يجلس مع مرآءة تبدو كبيرة ومعها فتاة في العشرينات
ذهبت لهم

أسمك بأبتسامه
"صباح الخير"

جونغكوك بأبتسامه
"صباح النور، جميلتي هذه زوجة عمي السيدة كيم وهذه ابنتها سيلينا"

أسمك بأبتسامه
"اوه أهلاً بكم"

السيدة كيم بغرور
"أهلاً"

سيلينا دون ان ترفع رأسها من الهاتف
"أهلاً"

ذهبت أسمك المطبخ تساعد يوري وتأكل افطارها لان البقية اكلو