مشاهدة الأنمي جريمة عقوبتها النفي لليابان.
.
.
.
.
هو ممتن نوعا ما لأن والدته الجديدة لا تهتم به أبدا، وهو يقصد أبدا أبدا، فإنجي بنظرها طفل عبقري سيكون ذا شأن في المستقبل لذا فهي تهتم به قليلا لعله يكون مفيدا لها في المستقبل.
مما يعني أن خطته في جعلها تهتم بإنجي ومنحه بعض الرعاية قد أثمرت بشكل جيد.
لقد ضرب عصفورين بحجر واحد، فهي تهتم الآن بإنجي ولو قليلا، وتهمله ولا تهتم لأمره مما جعله يتمكن من مغادرة المنزل بعد عودتها للتدرب.
هو لا يريد ذلك حقا لكنه مجبر، فميزته ستقضي عليه إن لم يجد إستعمالها..
هو حاليا في مصنع مهجور، هجر منذ سنوات كان مخصصا لصناعة المنتوجات الغذائية وٱغلق لأسباب النظافة والصحة ولم تقم الدولة بإعادة ترميمه وأغلقته فحسب.
كان يجلس على الأرض يتأمل وفي كل يد من يديه شعلة سوداء قاتمة، لدرجة أن الشخص العادي لن يدرك أنها نار سوى من شكلها.
كانت هناك شعلة ٱخرى في مكان قلبه أكثر قتامة من الأخرتين حتى أنها كانت تمتص ضوء القمر المنبعث من الشقوق التي قي السقف والحائط والتي تشبه الدوائر وبعض الأشكال الهندسية.
كان مغمض العينين مركزا جدا..
دام جلوسه على تلك الوضعية لثلاث ساعات تقريبا دون أن يتحرك.
ثم فتح عينيه اللتين كانتا عبارة عن لهب مشتعل في محجرهما يتطاير مع الرياح.
ومع الساعة الرابعة نهض من مكانه و الشعلتان لاتزالان بين يديه ووقف أمام شكل سداسي مرسوم على الحائط ووضع كفيه المشتعلين في منتصفه.
ظهر مايشبه الدوامة الملتهبة التي عصفت بالمكان وإبتلعته، ثم بعد لحظات ظهر ببعض الحروق على جسده وقد كان هناك حفرة في الحائط تشبه الشكل الذي رسمه قليلا، فقد كانت الأضلاع غير متقايسة والزوايا ليست متساوية كما رسم من قبل بل أصبحت مشابهة اكثر لدائرة .
اغمض عينيه ليختفي لهبهما، ونفض يديه بحركة سريعة أطفئت اللهب المشتعل فيهما، وتدريجيا بدأت النار في قلبه تنطفئ كذلك.
نظر بهدوء ناحية الحفرة الجديدة وهو يتنهد
«تشه»
نظر بإنزعاج ناحيتها فقد كانت خارجة عن حدود مارسمه.
بالمختصر ميزته تسمى باللهب الأسود.
تحرق كل مافي ذهن المستخدم، على سبيل المثال إن أراد إحراق صفحة معينة من دفتر ما، فكل ماعليه هو تحديد الصفحة في عقله وإطلاق اللهب ناحية الدفتر، عندها ستحترق الصفحة ويظل الدفتر سليما دون خدش.
أنت تقرأ
BNHA: TRUE HERO
Fantasyولد من جديد كأخ توأم لتدوروكي إنجي.. نعم كما قراتم تودوروكي إنجي وليس حتى توأم لشوتو كما إعتادت إبنته قرائة ذلك النوع الذي يراه سخيفا من الروايات... «رينجي كن لقد قمت بعمل بطولي حقا!» صرخت سوداء الشعر بحماسة مشيرة إليه.. مهلا لحظة هو ليس بطلا؟! هو ح...
