النهايـة.
-بقلمِ الكاَتَتة آمَـنة ألـ سَـراي
-تصويت + تعليق لطفاً
-هَـل ما زِلنا ''عَـلى الـبـال'' أم زُلنا
_________________________________________
كَـسار: انـة الـ يـتيم الـتية اهلة وحلالة.
بڤرين: شهگت واحس گلبي فرفح وروحي راحت تلمست وجهة واشهگ كَـسار كَـسار وين جنت وين حضني بقوة وگعدنة ثنينة حيلنة منتهي وهوة يبوس بطن ايدي ويمسح دموعي ويشهگ يبجي
كَـسار: نَـعشة گلبي تفَـرهدت بعدچ وحگ يتمي. خليني اضمچ ضلوعي توجعني ضميتهة ضمت هلي
بڤرين: ضامة نفسي بحضنة ودموعي مغطية وجهي رفع وجهي وباوعلي
كَـسار: غريب بدونچ غريب
بڤرين: يمك يمك ماعوفك ضميت نفسي اكثر وهوة يطبطب ؏ ضهري مرة كم ساعة ؏ هل وضع كومني وكعدني كبالة سحب كلاص ماي يشرب ويدة ترجف
كَـسار: وينهم؟
بڤرين: سديل ولدت بس كلت هيج ابتسم وعيونة لمعن بدموع
كَـسار: يوم الـچ نَـعشة گلبي
بڤرين: لميت شفتي بخجل سحبت الدفتر وحطيتة كبالة هذا الدفتر
كَـسار: عرفتي الحقيقه؟
بڤرين: لو ماعرفت جان ماحضنتگ ابتسم ورجع راسة ليورة بس اكو شي محيرني
كَـسار: الـوي ضهر الي محيرج
بڤرين: شبيك عمي كلة عنف
المهم كلي شاها شجابهة يمك
وليش كالت يذونة اذا هية يمك وليش اكو كم بنية غيرنة؟؟
وليش خليت سديم وشاها يلزمن اسلحة؟ فهمني
كَـسار: كوكتيل مسوية ابو صخمان
باعي فتحي عقلج زين شاها جانت بيد ابو مجاهد ابو صخمان هية وكم بنية من شفتهن بوكتهة جنت اشتغل عندة بحكم شغلي جنت متصاوب وانة مالي اي خلك اداوي نفسي لحد
ماشفت شاها بأحد الغرف محضرهة الي ابو صخمان ومن شفتة شفت برائة الدنيا ونقاء الدنيا بيهة مو انة الي اسوي هيج أبداً
وداعتج القوي وگع وهية داوتني لـ ايام وجنت اريد اعرف شجابهة
وبعد تعب حجت واخذتهة وكتلة رايدهة هية وكم بنية بس الله يفلشة
وين ماولة طلب اخذ واحد من زلمة الي هوة "حمزة السافل" من جنت اطلع اسد الباب وروح انة وقيصر نغيب فترة بسبب شغلنة ونرجع رغم قيصر ماجان الة ايد بسالفة بس يساعدني
فة حمزة السافل جان يسوي سوالف نفس خلقتة الزفرة
وماجنت ادري محد دكلي لحد ماعرفت اخير شي بس اختفى.
بل نسبة الـ سديم وشاها جنت بس اخليهن يشوفن الشغل الي راح اخربة لـ ابو صخمان فقط بس محسوبج حمزة السافل صاير شريف ومبلغ وهيج فهمتي.؟
بڤرين: انيت بوجع راسي شنو هاي كوكتيل اصلي
كَـسار: عوفچ منهم تقبلين تزوجيني؟
أنت تقرأ
سديم يحدثُ ظلامً
Ficción Generalفِي طَيَّاتِ الْمَاضِي نَفْتَحُ الْابْوَابَ لِتُشْرِقَ لَنَا شَمْسُ الذِّكْرَيَاتِ بَيْنَ ثَنَايَا الظَّلَامِ هَمَسَاتٌ يَنْطِقُ بِهَا الْخَوْفُ ارْوَاحٌ مُتْعِبَةٌ قَتَلَهَا الِانِينُ أَشْخَاصٌ قَادَتْهُمْ الْقَسْوَةُ إِلَى عِدَّةِ مَسَارَاتٍ ، مَا...
