« إِذَا كُنْت تُرِيدُ مِنْ جِيِنِي أَنْ تُشْفَى أَعْطِهَا
شُوكُولَاتَه🧸».
.
.
.
.
.خظعت تلك الجميلة للعملية، وهاهي الآن لا تزال متسطحة على السرير، مع انها خضعت للعملية فمع ذلك لا تزال حالتها خطرة ومن الممنوع ان يدخل اي احد عندها
كان جالسا هناك حيث ان امه تحاول اسكاته نايون التي اجهشت بالبكاء فورما رأت صديقتها بتلك الحالة اما ليسا فهي جالسة امام تاي ودموعها تسيل مثل شلالات المياه، بإختصار
"الجو كئيب"
الكل كان يبكي ما عداه حيث انه قد تعب وجفت دموعه بالفعل يناظر المكان بهدوء غريب ، من يراه يظنه جثة هامدة، وجهه قد اصفر ورأسه مغطى بشاش طبي الحروق تحيط جسده، و مازاد الطين بلة هو تلك المتسطحة على فراش المستشفى
-سأدخل
اردف مع استقامته حيث انه قد امسك بمقبظ الباب كشر ذاك الجالس عن ملامحه ليأتي الطبيب مانعا إياه، ألقى بنظره عليه، حيث لن عينيه الحمراوتين وملامحه التي اختلها البرود قد جعلت الطبيب يبتعد،
-حسنا خمس دقائق فقط
فتح الباب ليدخل ويغلقه
فورما لمحها اغرورقت عيناه بالدموع، شرع يجر ثقل قدميه محاولا الذهاب إليها،؟ جلس على الكرسي امامها لينكس رأسه ارضا، امسك بأناملها الصغيرة بين يده ليرفعها لمستوى ثغره و يقبلها
-ألست من كنتي تطلبين مني أن أبقى معك..؟ ألست من كان يطلب مني ان اعدك بأنني لن أتركك..؟ إذا.. لما أنت من تفعلين هذا؟ لما انت جيني..؟ لما لم اكن وحدي في السيارة..؟ لما طلبت منكي الذهاب معي من الاساس..؟ مذا إن فارقت هذه الحياة.. هل ستفارقينها وانت غاظبة مني لأنني لم امسح دموعك و تجاهلتها..؟ اتوسل إليك إبقي معي، لا تتركيني جان.. لا تترك سو هيون بدون ام... جيني استيقظي
أنت تقرأ
𝗨𝘀𝗲𝗳𝘂𝗹 𝗟𝗲𝘀𝘀𝗼𝗻||𝗝𝗲𝗻𝗸𝗼𝗼𝗸✔︎
General Fiction-دَرْسٌ مُفِيد- -كَانَ سِرًّا مَخْفِيّاً عَلىَ النَّاسِ. لم اتوقع ليوم أن زوجي سيكون مدرس العلوم بثانويتنا، لوهلة ظننت أني في حلم. -غريب حقا! إلى الآن لازلت أفكر... كيف فعلتها؟ كيف وقعت في حب شخص يكبرني بعشر سنوات أو أكثر -إقسباسات- -يا لها من...