هو استاذي وسيدي ومالك قلبي هو اثري وانا سجينت عيناه هو محور كوني وفرحتي
وحزني هو الطيف الذي يطاردني ف احلامي
وهو طفولتي ومراهقتي ونضوجي فهل ساجتمع
بهي يوماً ما..؟!
هي طالبتي المفضلي المشاغبه خفيفة الظل الحنونه المهتمه هي ذات العيون البريئه الجريئ...
ف السنه ونص الي عدت دي رهف خست اووي كانت عامله رچيم قاسي ف مرات كانت هيغمي عليه ورائد ندم جدا لانه كان بيرخم عليها ..هو كان بيعمل كده عشان تداري جسمها الي كان بيفتنه ومكنش عايز يفكر ف بنت عمه تفكير وحش كان بيشيل عينه من عليها بالعافيه وهو شايف بشرتها الي زي البن الصافي بنعومة الحرير ولا تقاسيم جسمها الي كانت بتدب ف جسمه سخونه ومكنش بيسيطر ع نفسه كان ديما يأذيها بكلامه عشان كان خايف ع نفسه منها
خست وشكلها بقا يجنن ورائد انزعج اكتر من جمالها الي بقا جبار وكان ديما عبدلله لازق لها..
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ولما عرف ان ف حد بيتقدم لها خرج عن صمته اخيرا من غبائه ميعرفش انه بيعمل ده كلو عشان كان بيحبها وبيغير عليها او مش راضي يعترف انه وقع ف الحب بس خلاص انتهي وقت المكابره ..
رائد : نعمممم يختييي
رهف وغرام بصو لبعض وكتمو ضحكتهم
رائف طلع من جواه بعد ما استأذن باحراج لطش رائد بالقلم ع قفاه : ف اايه ي لطع انت
رائد : هو ايه الي ف ايه ي كبير
رائف ببسمه : ابدا ي صحبي ده اتنين ولاد عم جين يتقدمو لرهف وغرام كمان من عيلة كبيره ابوك كان ماسك المعملات القنونيه ف شركتهم
