اهل مالك عرفه وامه وماليكه كانه منهارين عليه
وفضلو اهل رحيل وقفين معاهم ويحاول يصبروهم لحد ما وقت الزياره انتهيعزام اقترح عليهم يسبو رحيل يوم تاني تحت الملاحظه وكلهم روحو قاعد رائد وعزام
ف الكافتيريا زي امبارح وكانو بيشربو قهوه
وقف عزام : خمسه وجاي هدخل الحمام
رائد : خلصانه وهو بيبص ع ممرضه بتلغيه
عزام : مش بتووب وربنا بس هيجي يوم
وهتقع وقعه ولكنا هنفرح فيكرائد بضحكه : لاا انسا انا مش بقع انا بوقع بس
عزام مشي وطلع ع غرفة غرام الي قاعده مستنياه
خبط ودخل غرام اتعدلت بلهفهعزام : يلا تعالي هتقدري تمشي ولا اجبلك كرسي
غرام اومأ بالرفض ووقفت عزام مشي جمبها : انا بعمل كده معاكي عشان عارف انه بيحبك ومن
زماان لكن انا زعلان منك بسبب الي حصل ف
الجنينه بس خلاص عاد وفاات وياريت ميتكررشغرام اومأت ليه بكسوف وكبر اوي ف عنيها بعد وقفته معاهم وصلو للعنايه المركزه
وعزام حاول مع الممرض لحد ما رضي يدخل غرام وعزام بقشش عليه بمبلغ كويس
دخلت غرام العنايه وعنيها وقعت ع مالك الي كان كلو حياويه وكلام وهزار وعنيها دمعت بعد ما شافت شكله وهو نايم وقد ايه هو متبهدل
ودموعها نزلت قربت منه بهدوء ومسكت ايده
السليمه وقعدت تعيط ..كان نفسها تقوله قوم
انا مسمحاك انا جمبك ومعاك وعمري ما هبعد عنك
وصوت شهقتها بقا عالي عزام دخل خدها وخرج
عشان صحتها متددهورشتاني يوم خرجت مع رائد وعزام استني مع اهل مالك عشان يطمنه عليه
غرام روحت لقت اهلها عاملين لها مفجأة عيد ميلادها ال17 لكن مكنتش ليها نفس تحتفل
معاهم وحبيبها نايم ف المستشفيدخلت اوضتها ومر اسبوع ومالك مافقش والدكتور قال انه دخل ف غيبوبه ومش عافين هيقوم منها امته غرام حالتها الصحيه من سيئ لاسوء وفقدت
وزنها وهلات سوده بقت تحت عنيها وجمالها
اطفي ولما وصلها خبر غيبوبة مالك اتنكست
ونامت ف سريرها واخر اليل لقت مالكواقف عند شرفتها وايده ع القزاز وبيضحك لها غرام جريت عليه وفتحت الشرفه ومش مصدقة
نفسها انه قدامها وبيضحك حضنته ودخلت جواه
صدره ومالك حسس ع خدها : وحشني صوتك
ي بسكوته تعاليلي انا مستنيكي وفجأة اختفيغرام قامت من النوم بتتلفت حاوليها مش لقيااه
أنت تقرأ
غرام المالك +21
Ficção Adolescenteهو استاذي وسيدي ومالك قلبي هو اثري وانا سجينت عيناه هو محور كوني وفرحتي وحزني هو الطيف الذي يطاردني ف احلامي وهو طفولتي ومراهقتي ونضوجي فهل ساجتمع بهي يوماً ما..؟! هي طالبتي المفضلي المشاغبه خفيفة الظل الحنونه المهتمه هي ذات العيون البريئه الجريئ...