لم أحبك لحاجتي للحب..... ولم احبك لتسد أيام فراغي..... لم أحبك
لانني وحيدة واريد ظلا استظل به..... بل أحببتك لانك أنت.... لانك
المكان الامن.... لان الخوف معك يتلاشى كانه لم يكن..... أحببتك
بسجيتك وبعيوبك وندوبك حتى في لحظاتك التي لم تحب نفسك
بها...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تجنب ساتورو صحن الكاري بصعوبة ليضرب الصحن مباشرة براس احد الرجال وهنا التفتت رينا وهي تنظر لرجل وفي فمها الرامن
"عليك اللعنة ساتورو إنه رجل عجوز انا واثقة من انه قد فقد الذاڪرة.. اخخ كيف سيتذكر احفاده"
بلع ساتورو لعابه وهو يلتفت وبنظر لذاك العجوز الذي امتلئ وجهه بلفعل بالارز... ليتاكد بلفعل اذل كان قد فقد الذاڪرة ام لا....لينطق ذلك العجوز بغضب وهو يشتعل
"ايها الاوغاد اللعناء كيف تجرئون هااااا ڪيف الا تعرف من انا انا الجد جون عمري 95عاما وطيلة حياتي لم يهني احد فمن انت لتتحرأ "
واخيرا اخذ ساتورو نفسا عميقا وهو يمسك بخدود رينا بيده
"سنفورة لقد كاد يتوقف قلبي يكفي انه يتذكر اسمه كما انه عجوز من عمره مكانه المقبرة وليس المطاعم اخخ.... "
"ه هايي توقف ا ارجوكك ايها الغوجو ماهذه المصيبة ......"
لم تكمل لان صحن الحساء قد ضرب وجه ساتورو الذي صك على اسنانه بڪل غضب وحقد ينظر لذاك العجوز
"هذا كي ترى من مكانه المقابر ايها الصغير المشاكس ان ارت اللعب العب مع من هم في عمركٓ وليس مع اجدادك"
هنا تماما شعر ساتورو بذل والاهانة ليمسك صحن رامن رينا لكنها امسكت بيده
"هاي دع الصحن دعه دعه لااريد ان اموت جوعا رجاءا....."
لم يسمع لها ولترجياتها بل امسك بذلك الصحن ورماه مصيبا وجه يوجي الذي تحولت نظراته لممشتعلة لان ملابس حبيبته اتسخت ليحمل كل ماعلى تلك الطاولة ويبدا برميه بعشوائية مصيبا اغلب من هم على ذلك المطعم من بينهم نوبارا، ميغومي، تارا، سوغورو، ساتورو
"ايها اللعناء لقد قمتم بتوسيخ ملابس حبيبتي كيف تجرؤون" صرخ يوجي بغضب شديد
ارتجف جسد نوبارا وهي تنظر ليوجي الذي يرمي الطعام عليهم
