لم أحبك لحاجتي للحب..... ولم احبك لتسد أيام فراغي..... لم أحبك
لانني وحيدة واريد ظلا استظل به..... بل أحببتك لانك أنت.... لانك
المكان الامن.... لان الخوف معك يتلاشى كانه لم يكن..... أحببتك
بسجيتك وبعيوبك وندوبك حتى في لحظاتك التي لم تحب نفسك
بها...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كانت رينا تسير وتقفز بكل مرح وعفوية كيف لا وهاهي لاول مرة تحقق احد احلامها وهو الالتحاق لثانوية طوكيو اكبر وافخم ثانوية بليابان كلها لايدخلها الى اصحاب الحظ السعيد
༺༺༺بعد مدة ليست بلقليلة༻༻༻ توقفت مكانها متجمدة تنظر لذاك الشجار العنيف الذي يحدث خارجا فتى بشعر أبيض وعيون زرقاء واقف ينظر باستحقار وسخريةل 5شباب ملقيين على الارض مليئن بدماء
رينا بصدمة؛ م م ماهذا ب بحق ا الجحيم.....
ليلتفت ذو الشعر الابيض بعد ان ارخى قبضته اخيرا
....... : اوه يبدوا انكي رايتي شجاري ياصغيرة.....
لم يكمل لان رينا قد هربت بلفعل من المكان ودخلت للثانوية
توسعت عيون الشاب وشد على ملابسه: اللعنة عليها كيف هربت يجب ان ألحقها والى ستخبرهم بما حدث خارج الثانوية ليدخل هو الاخر
توقفت رينا عن الركض؛ عليه اللعنة لو بقيت هناك لاصبحت مثل اولائك الشبان لتلمع عيونها "ا اوه لم ا اتوقع ان الثانوية ستكون بكل هذا الجمال"
قاطع حديثها صوت رنين الجرس المزعج
رينا بانزعاج؛ ت تبااااا توي وصلت والان اين الصف aاين هو اين اين ااااا يافتاة هل يمكنكي مساعدتي؟؟
......: ا انا! رينا بابتسامة: نعم انتي.... ...... : حسنا ماذا تحتاجين؟؟ رينا: ا انا جديدة هل تعرفين اين هو الصف a ..... : اوه انه صفي بتاكيد سادلك عليه رينا بابتسامة: حقاااا شكرا لك يا..... ...... : والترسون تارا تارا اسمي والعفو رينا بابتسامة: انا اكامي رينا تشرفت بلقائك
تارا بابتسامة: الشرف الاكبر لي هل يمكننا ان نصبح اصدقاء؟؟....
رينا بحماس: بتاكيد تارا كيف لي ان ارفض دعوة كهذه......
تارا بابتسامة؛ اذن هيا بنا لصف... أمسكت بيد رينا وبدات بسير الى ان وصلت لصف كان ضخما وفخما بمعنى الكلمة ومليئ بطلاب كل شخص منهم يمسك مكانا ومنهم من يتشاجر على الطاولات
تارا بتوتر: يمكنك الجلوس في اي مقعد تريدينه رينا-سان لانني اجلس هناك مع احدى زميلاتي دوما
