Part(10)

168 7 3
                                    

الكاتبة:جمان عبدالله

روايه:الخَـيـال

لا تنسون النجمه يا نجوم و تعليق حلو⭐️♥️.

قرأءة مُمتعه.

__________________________________

اساور

رحنه للمطبخ و شفنه مشاعل وابنها موجودين ابنها ادم يتعارك وية خَيال و خَيال ماطلة بالگاع ويضرب بي

علي و دلهم ركضو يردون يفاككوهم بس ما يگدرون لان خَيال ضخم و ادم هم أسلام ابو بَلسم حاول يعيط ويصرخ عليهم بس لا حياه لمن تنادي بس نريدهم يكومون من بعض و ماكو هذا ادم گام وجاب ماعون

ضرب خَيال بگصته والدم مالت خَيال صار بطوله بَلسم ومنار وجُلنار يعيطن ويبچن اريدوهم يتفاككون و كامو يخافون منار انغمى عليها و خَيال مستمر يضرب ب ادم ابن مشاعل كاعد نحاول نوخرة منه و ماكو فقد عليه

آخر شي دلهم ضرب خَيال خلا يرجع وره و ادم سحبه عمو إسلام مشاعل تعيط على خَيال بقوة

مشاعل:ياااا ادبسزز هيجج تسوي ب ابني إلى تندمك ع اليوم الي اجيت منه ساقط عار

عمي إسلام سحبها جوه هي و بعد ما شفناها علي شال منار و دلهم وخَيال راحوا للمستشفى و إسلام ودة ادم بسيارته ردنه نروح وياهم بس ما قبلوا

اني بقيت وحدي يم بيت جُلنار ما ادري اعتب عليمن صعدنه لغرفة جُلنار و هي تبچي بَلسم واني بس نريد نفهم القصة وهي منتهية بس تبچي بحيث عيونها صارت حمره

بَلسم:دحجي شصاير ولججج شبي هذا المخبل ادم

جُلنار:جنت بالمطبخ دا اشرب العلاج ف اجة خَيال يمكن راد مَي اخذة مني و هو و ياخذه طخت ايدي بإيده والله ب الغلط ف بهاي الحضة دخلوا مشاعل وابنها

وكامت تسبني تكول عليه گح** و ام الرياجيل ومدري شنو عبالها هذا الي راح يخطب بَلسم واني دا احجي ويا خَيال عصب عليها وكللها احترمي نفسج و ادم تخبل ضل يغلط على خَيال و تعاركوا ادم ذب المواعين ب الگاع

و راها انتوا اجيتوا

تحجي و تشهگ بالگوة فهمنا عليها حضنتها و بَلسم تعذرت مني اني ما زعلانه ع البنات ولا على اهل جُلنار هي عمتها مبينه حيه وحتى جُلنار تحجيلي شجانت تسوي وياها من ماتوا امها وأبوها كلش انقهرت

بقة بالي يم خَيال ومنار شصار عليهم كُلش خفت عليهم والله يعلم هسه شصار بالولد لان خَيال ضربته توجع وقويه و من كثر ما يتدرب ويحب التدريب عنده بالطابق مالته بوحده من الغرف مثل الجم بي غراض مال تمارين

دگيت على علي و جاوب

اساور:ها شصار لخَيال شبيهم منار شلون صارت

علي:الحمدلله خفيفه بس خَيال اربع خياطات بگصته و الولد خشمه نكسر منار ضغطها طلع هابط و أغمى عليها الحمدلله مرت على خير

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Aug 06 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

الخَيالحيث تعيش القصص. اكتشف الآن