ينضر لها بقلق والطبيبه تفحصها
فهو عندما أستيقض رأها مغمى عليها على الأرض ليتصل على الطبيبه سريعا
لتبتعد الدكتوره عنها بعد أن عقمت مكان الوشم وتحدثت تحدق به بهدوء
جونغكوك بحده:ماذا تنضرين ما بها
لترتعب الدكتور من كلامه الغاضب وتحدثت بهدوء:يبدوا أنها تعرضت للأغتصاب لهذا أنهار قوها العصبيه وفقدت الوعي سيدي
جونغكوك:هي بخير
تحدث بقلق ينضر للمغمي عليها بخوف
ليرجع نضره لها ليراه تكتب على الورقه وتمدها له
الدكتوره:أجلب هذه الأدويه لها
أخذ منها الورقه
جونغكوك:يمكنك الرحيل
ذهبت من هناك بعد أن أعطها أجرتها ليجلب الورقه لأحد الحراس ليجلبها له فهو
يصعد درج سريعا ويذهب لغرفته دخل ورأها لازالت نائمه ليتجه لها ويجلس بجانبها ويرفع يده ويمسح على شعرها بهدوء وينضر لملامحها الهادئه
ليدنوا يقبل جبهتها برفق
جونغكوك:لقد حذرتك على أن تستفزيني هيرا لكن لم تسمعي تريدين أضهار الوحش الذي دخلي.... عندما رأيتك تتحدثين وقريبه من لم أستطع السيطره على ذاتي
يتحدث وهو يمسح على شعرها وخدها بهدوء ويقربها منه ويحشر رأسه بعنقها
جونغكوك:عليك أن تستسلمي ولاتقاومي لأن مقاومتك ومحاولتك في الهروب والأبتعاد لن تفيدك
لأنها ستقودك لضلامي
تحدث بهدوء وهو يقبل يدها التي بيده
ليرفع الحاف عليهما ويغطيها جيداً وينام وهو يحضنها بقوه كأنها ستهرب
أستيقضت من نومها بتعب عيونها متعبه من كثرة البكاء البارحه وهي تتذكر ماحصل بحقد
لتنضر للسرير بأستغارب في تتذكر أنها نهضت من هنا وسود المكان عليها فجاءه لاتتذكر أي ماحصل وقتها
لتنهض بهدوء لتحدق بملابسها لترا أنها ترتدي ملابس جديده لتفهم أنه هو من غير ملابسها ووضعها على السرير وكم كرهته أنه يفعل مايحلوا له معها
لرفع رأسها للأمام عندما سمعت صوت الباب يفتتح
لتضهر علامات الأسمئزاز على ملامحها عندما دخل وبيده صينية طعام ويتجه لها
جونغكوك وهو يضع الصينيه على الطاوله بجانبها:صباح الخير صغيرتي
تحدث هويجلس بجانبها على السرير
وينضر لها بأهتمام لم ترد عليه وأدارت رأسها بعيداً
جونغكوك:هل الأميره لم تتأدب بعد أم تريد أن أعلمه الأدب
تحدث بخبث وهو يزيل شعرها من جانب وجهها
لتضرب يده بقوه وتحدق به بكره
هيرا بحقد:أنت لست من البشر أنت مجرد حقير مريض يريد أن يضهر قوته على منهم ضعفاء... لكن دعني أخبرك أنك لن تستطع أن تحصل علي
تنضر إلى عينيه بقوه هي لن تصمت له يجب أن بعلم أنه لن يحصل عليها مهما حاول ذالك
