مقدمة

10 1 0
                                    

خلف الجدران هي:

قصة من الواقع الليبي، صارت لطفلة، وتقدروا تقولوا: بأنها مشكلة تواجه في هلبا أشخاص، في الواقع قصتنا هادي مختلفة هلبا؛ لأنها تحكي في واقع أليم، ممكن فيه لميصدقش لكلام المكتوب،

بس هي: حقيقة مؤلمة للأسف،

أنا شخصيا مكنتش نتوقع بأن فيه حد يقدر يتعامل بكل هادي القسوة؛

لأن مفيش حد يقدر يختار قدره في هادي الحياة،

ومفيش حد يقدر يختار الشكل،

والهيئة؛ ليبي يطلع بيهم للناس،

يعني حني البشر قدرنا،

ومصيرنا مكتوبين عند رب العباد من قبل منجوا على هادي الدنية،

ميجينيش حد زي الشخص لنحكي عليه ويقولي:

ماهو انت قلتي بأن قدر الإنسان مكتوب من قبل ما يولد على الدنية؟

يعني هي:

مصيرها هكي مكتوب مش لأن أحني هكي نبوا لا،

لأن ربي هو:

ليبي هكي،

وربي هو:

قاعد يختبر في الناس لزي هكي.

تعالو نقوللكم شني الموضوع:

لا، ربي يختبر في الإنسان صح بس لبنية أختبرها ربي بشي معين،

يعني:

مش حيختبرها بشي زي لنحكي عليه،

المهم في الموضوع،

والكلام لنتمنى إنه يوصل لأصحاب العقول المختلة؛ لأن مفيش في هادى الموضوع أحترام وجهت نظر الغير؛

لأن أحترام وجهت نظرهم تعتبر جريمة إنسانية،

ويفطرض بأن يكون فيه محاسبة قانونية في الدولة،

وقوانين صارمة على هذا الموضوع بذات.

خلف الجدرانحيث تعيش القصص. اكتشف الآن