أقسمُ يا صديقي.
أني لم أرغب يومًا بالرحيل.
وددتُ لو أظلُ بجوارِك.
أستمِعُ لأحاديثك.
وددتُ أن أخبرُكَ أني أحبُّك.
صديقي.. أنا لن أنساكَ أقسم.سأظلُ أتذكرك
لكن أين أنت يا صديقي العزيز ؟
_____________
الساعة السابعة صباحاً
"هيا استيقظ عمي يونغي إنها السابعة " قالت هذة الطفلة الصغيرة التي تدعى هي ريونج وهي تحاول أن تُيقظ عمها
تحرك هذا الشاحب الناحية الأخرى من السرير مبتعداً عنها
لَكِنها لم تتركهُ صعدت الي السرير الخاص بهِ مقتربة منهُ تلعب في وجههُ ليقول الأخر بغضب طفيف
" هي ريونج !....فقط اذهبي لوالدك لِما انتِ ملتصقة بي هكذا؟...... اريد أن انام " تحدث بصوتهُ النَعِس لتقهقه الصغيرة بصوتها البريىء
" ابا من أرسلني إليك اصلاً عمي يونغي !...."
" بففف...... حسناً اتركي وجهي رجاءاً " استمعت الصغيرة لهُ لتتركهُ
ثم تنهض من السرير واقفة امامهُ تنتظرهُ حتى يستقيظ لأنها تعلم جيداً عندما تخرج فهو لن ينهض من سريرهُ
تحرك الأكبر قليلاً ينظر إلى ساعتهُ
" تباً ...لقد تأخرت عن عملي " قفز بسرعة من السرير لينظر الي هي ريونج
" هي ريونج اخرجي .....أريد أن ارتدي ملابسي "
تحدث بحدة لتتوجة هي ريونج الى باب الغرفة" اوه صحيح ......حسناً لقد تأكدت من استيقاظك عمي صباح الخير " قالت هذا ثم دفعت الباب بقوة خلفها قهقه الأكبر على لطافتها
إنها الوحيدة التي يعاملها يونغي بلطف في هذا المنزل لأنها تذكرهُ بشخص عزيز جداً عليهِ
*ربما هوسوك*دلف إلى حمام غرفتهُ يأخذ حماماً سريع ثم خرج يرتدي ملابس العمل الخاصة بهِ كمحقق انتهى ثم خرج من الغرفة ليس لديهِ وقت بالفعل فهو متأخر جداً وقد يوبخهُ القائد على ذلك
كاد أن يخرج من المنزل لتوقفهُ والدتهُ او بمعنى المرأة التي تبنتهُ
" يونغي عزيزي هل ستذهب دون أن تأكل شيئاً؟. " قالت السيدة مين بصوتها الحنون
أنت تقرأ
ᛖ𝗂ძꋊIgh꓄
Action"لماذا تركتني ..؟..لقد كنت اعتبرك صديقي وشقيقي بل ليس هذا فقط .. لقد كنت عائلتي هيونغ..! " " هذا جميل .. عندما ترى الضحية تتعذب امامك ... احب تخريب سعادة الأخرين....لكن انت! .. فأنا أعشق تخريب حياتك كلها هيونغي.. " " يا صديقي لقد اشتقت لك حقاً.. أن...