❥ ⋆ ˚。 THE END ❥ ⋆ ˚。

979 67 29
                                    

🤎 استمتعوا 🤎 .

~~~~~~~~~~~~~~~~~

" طفلنا الثاني في الطريق " .
اتسعت أعين سان أكثر .

كان قلبه يدق بسرعة كبيرة والذي أمامه يبتسم بدموع على وجنتيه .

اقترب سان منه ومسح دموعه بأصابعه ثم سحبه لحضنه .

ضمه إليه أكثر وأكثر يحشر رأسه في رقبته يقبّلها ويستنشق رائحتها .

" شكراً لك وويونغ، شكراً لأنك عائلتي " .
قال فبكى وويونغ واحتضنه أكثر .

بقي في حضنه لدقائق بعدها ابتعد ينظر له .

ابتسم سان وأنزل يده ليضعها على بطن وويونغ مرة أخرى وداعبها .

" إنه صغير، متى علمت به ؟ " .
سأل فهمهم وويونغ يوافقه على كون الجنين صغير .

" علمت اليوم صباحاً " .
أجاب فنظر إليه .

" هل كنت ستخبرني ؟ لو لم آتي ومعي الحقيقة " .
أومأ وويونغ برأسه .

" عندما علمت فكرت، فكرت أنه قد يكون السبب الذي يجمعنا معاً مرة أخرى " .
قال ووضع يده فوق خاصة سان .

" يا الهي سيصبح لدي نسخة ثالثة منك ؟ أنا سعيد للغاية وويونغي " .
اقترب ولمس وجنته .

ابتسم وويونغ له ثم أغمض عيناه حين شعر بشفتي سان فوق خاصته .

قبّله برقة وهو يتلمس وجهه بلطف .

حتى أبعده الأصغر عنه ونهض ليضع العلبة جانباً .

نظر سان له وهو يعود نحوه ثم جلس في حضنه محيطاً رقبته .

ودمج شفتيهما معاً بقبلة أكثر حدة وشغف يذكّره بما كانا يفعلان قبل عشر دقائق .

سحبه سان من خصره أقرب إليه وبدأ تناول فمه بتلذذ .

أنزل يديه إلى مؤخرته ثم حمله ومدده على السرير ليعتليه .

ترك سان شفتي وويونغ فهناك وجبة كاملة بانتظاره .

هو بدأ يقبّل كل زاوية تقع شفتيه عليها أثناء إزالته لثياب الأصغر .

و وويونغ استسلم له بالكامل وتركه يفعل ما يشاء .

خلال خمسة دقائق كان عارياً بالكامل ينظر إلى الذي يخلع ثيابه أمامه .

ابتسم وأدمعت عيناه وهو ينظر إلى جسد سان .

لما الكذب ؟ هو اشتاق لجسده، لصنع الحب معه .

AGAIN ? | WSحيث تعيش القصص. اكتشف الآن