part 10

176 8 3
                                    

طبعا هاذ عز الليل و انا بكتب 🗿🫴🏻 (كتبتها قبل 3 ايام الساعة 5 صبح سوو لها سكب)
بعد ساعة تجمع كل الحراس المثوق بهم كان عثمان يقف أمامهم ينضر في عين كل واحد منهم بتمعن لكي يرصد فقط احد متوتر كان الكل ينضر إلى عثمان بثقة
بعد دقيقتين
تصل ليلى هناك و فرات
لتصل رسالة لليلى فيها الاتي
انضري هناك اثنان غير موجودين انهم في القبو
فور رؤية الرسالة اندفع فرات و ليلى ليجدوا جثتين هناك كانت علامات الصدمة تتجسد عليهم
ارسلت رسالة أخرى
انتبهوا مني لن تعرفوني اصلا
كان العجز و الغضب سيد الموقف هناك لا احد يستطيع حل شفرة هاذا اللغز شخص يراسلهم يستطيع قتل اي واحد من بينهم و هم واقفين
اجتمع الكل في مكتب غوفين
كان العجز في نضرات كل واحد منهم القتل مستمر ليس فقط التهديد لم يكن احد يعلم من هو لا احد مشكوك به
عثمان يكسر الصمت القاتل في المكتب : ما هي خطوتنا القادمة
امسك غوفين رأسه
ليلى : علينا أن نعرف اين يشتغل قتل 10 مننا الان هل انتم مدركين
عثمان : اذا ماذا سنفعل اعطنا حل
ليلى : لو وجدته قلته لا اعلم
يصرخ غوفين وسط شجارهما : يكفي يا يكفي هل انتم مدركين ان 10 ماتو و ليس من عدو من وسطنا
انزل الكل بصره الى الارض و الاكل عاجز عن المعرفة ماذا يفعلون كل يوم يمر كانو الضحايا يكثرون
بعد مرور اسبوع
كانو الضحايا وصلوا الى 25 قتيل الوضع يزداد سوء و لا احد وجد حل في الصباح الباكر نادا غوفين كل من عثمان و فرات و ليلى
غوفين : الوضع ازداد سوء علينا أن نعرف من هو
ليلى : و كيف نعرف
غوفين : ليجد احد حل
عثمان : لنترقبهم اي المعرضين للخطر
ليلى : فكرة جيدة نادهم الان
عثمان : تمام دقيقة
نزل عثمان ليجمع كل من الموثوقين
غوفين : ان عرفنا من هو ماذا سنفعل
فرات : لا نقتله اولا نعرف لماذا
ليلى : صحيح لا اعلم لماذا يقتل الكل
بدأ عثمان في تلك اللحظات توزيع هواتف على الحراس الموثوقين ( يوجد فيهم جهاز تعقب)
بعد دقائق دخل عثمان
غوفين : ماذا فعلت
عثمان : وزعت عليهم هواتف
ليلى : فكرة جيدة انت ذكي هذه المرة
ينضر اليها عثمان بغضب : هاه هذه المرة انا هاكذا دائما لاكن غبائك كان لا يريكي
تريد ليلى ان ترد لتجد يد فرات تمسك فمها يمنعها من قول كارثة
فرات : ليس وقته
ليلى : حسناا ساذهب سوف اراقب تحركاتهم كلها
فرات : ساذهب معكي
ليلى : هيا اذا
غادرو تحت رقابة غوفين و عثمان
غوفين : اذا سنرى من هاذا الوغد
بعد 3 ساعات
كان فرات و ليلى محدقين ب ماذا يفعل الحراس
كانت اشارات اثنين تقلصت انتبه فرات ليشغلو كمره
انطلقوا بسرعة لكي يلحقو قبل ان يقتل الثاني
ركب كليهما السيارة لكي يلحقوا
عند وصولهم
دخلوا ليجدوا الاثنين مقتولين لاكن القاتل اخطأ لمحت ليلى إشارة الحرس عليه ايدين امسكت فرات
ليلى : لمحته انه في الحراسة لنلحق ان نخبرهم
في المكتب
كان غوفين و عثمان ينضران بحيرة فجأة اقتحم فرات و ليلى المكتب بلهثة
ليلى : تم قتل اثنين و عرفنا القاتل من أي جهة
كانت الصدمة في جميع أنحاء وجه عثمان
فرات : فرع الحراسة
بعد كلمة فرات ينضر الكل الى بعضهم البعض و كانهم يعرفون الخطوة القادمة
غوفين : اذا سوف نكمل الخطة غدا سوف نرى من هو اذا لم تنجح سنضطر لقتل المتشبهين
عثمان : اتفق معك
عند نسليهان
مرة سنة على ذهابها لا تعرف ماذا يحدث في اسطنبول لا تعرف انهم في حيرة من امرهم كانت تنضر الى ذكرياتهم معن كل يوم تعرف انها في قلبهم دائما
نسليهان : لا استطيع ان ابعد اكثر علي ان اعود سوف اعود اليكم قريبا
في اليوم التالي اسطنبول الساعة 12:00 ليلا
الكل جاهز لكشف القاتل كانو يدركون أن قاتل خطير هنا لهذا الخطة كانت محكمة كل واحد ذهب الى مكانه تموضع عثمان في المدخل بعد دخول كل سوف يغلق الباب فرات يراقب من الفوق و غوفين في الوسط بأنه الرأس و ايضا ليلى في الوسط هاذا كان حال كل واحد منهم فماذا سيحدث اذا هاذا ما سنعرفه البارت القادم

سوري على التأخير بارت 10 ثلاث ايام اكتب بيه ف سوووري و بكمل بسرعة هاي المرة ما بسحب

حب السلاححيث تعيش القصص. اكتشف الآن