في صباح اليوم التالي كانت جميع الاخبار تتحدث عن غوفين ايدين و الفتاة التي كان يحضنها كل الاخبار تشكك انهم في علاقة مع بعض
عند نسليهان
في صباح عادي تنضر الى هاتفها لتنصدم من الاخبار لم تكن تعرف ما هاذا صدمة قوية تضرب وجهها
قالت و هي لا تستوعب حتى : كيف غوفين و ليلى غير ممكن اختي و حبيبي هناك شيئ ما انا متأكدة من المستحيل ان يخونني هذا مستحيل
خرجت في شوارع كانت تتمشى في شوارع كندا افكارها لا تذهب بعيدا عن المنضر الذي رأته نعم اشتعل نار غيرة نسليهان
بعد دقائق دخلت الى بيتها لتنضر الى التعاليق ربما يوجد شيئ يفيدها لاكن لا شيئ
عند ايدين
يوم عادي كبقيت الايام لم ينتبه احد على الاخبار
الى ان فرات كان اول واحد ينتبه ارسلها كلها لكل من عثمان و غوفين و ليلى
طبعا شيئ عادي الصدمة لاكن كانت اكبر مخاوفهم ان نسليهان تعرف و عكس توقعاتهم عرفت قبلهم حتى اجتمع الرباعي في مكتب غوفين
كانت اعصاب غوفين خارجة عن السيطرة و الباقي ينضر فقط
غوفين : ماذا سنفعل ان شاهدت نسليهان كل هاذا
عثمان : اخي لن تشاهده
غوفين : عثمان انضر اعصابي فوق رأسي الان لا تقلي لن تشاهد هناك مليونين مشاهدة من 15 ساعة
عثمان : و لماذا الاعصاب سوف نمسحه
غوفين : عثمان تخيل ان زوجتك تشاهدك و انت تحضن صديقتها كيف شعورك و هي ليست امامك حتى
عثمان : اتفهمك ولكنني لن افعل
غوفين : عثمان امسح هاذا كله الان
عثمان : حاضر سوف امسحه دقيقة
غوفين : اين البقية كنتوا أربعة اين فرات و ليلى
عثمان : خرجوا و انت تصرخ
غوفين : تمام انضر نسليهان غاضبة مني أساسا لاتجعل هاذا سبب ثاني
عثمان : حاضر
بعد شهر
كل شيئ تغير خف غضب نسليهان لأن الخبر حذف و قدمت الصحيفة انها اشاعات و خف الحزن عن ليلى لفراق اخيها و كان كل شيئ جميل
وصل اتصال ل غوفين كانت علامات الفرح تضهر عليه
في المطبخ كان عثمان و فرات يأكلان
ليلى : اخي عثمان
عثمان و فمه ممتلأ : ماذا
ليلى : انت طول اليوم تاكل سبحان الله
انفجر فرات من الضحك
فجأة دخل كنان
كنان : اليوم سوف يأتي احد مهم اريد ان يذهب احد ليحضره
فرات : انا اليوم سوف اذهب الى امي
عثمان : انا انا انا غير متفرغ ليلى تحضره
كنان : حسناا بعد ساعة سوف تأتي طائرته
ذهب كنان تحت نضرات حسرة من ليلى
ليلى : انت تريد ان تذهب عند امك يا معاق
فرات : هو ليس اليوم لاكن اريد ان اكل
ليلى : كل و كأنك نازل من جبل اها يا عثمان ما غرضك هاذا الذي سوف يجعلني انا استقبل هاذا
عثمان : لا مخ لدي لكي استقبل يامان
ليلى : اسمه يامان صحيح
عثمان : صحيح انه طويل ها و كدت أن انسى مجنون مثلك تماما
ليلى : جيد يبدوا ان ساعتي لكي احضر هاذا سوف اذهب
(عند المطار)
كان المكان مليئ بالناس لا تعرف من اين تبدأ
ليلى : اذا كيف سأجد هاذا الطويل اسمه يامان جاء من ايطاليا
تشعر بيد في كتفها لتنضر و تجده
ليلى : انت يامان
يامان : نعم انا يامان
ليلى : جيد لم تتعبني
يامان : وجدتكي بسرعة أساسا
ليلى : ما السبب يا ترى
يامان : انتي أقصر الموجودين هنا أساسا
ليلى بابتسامة مصطنعة : جيد يا عملاق هيا لان دماغي لا يتحمل اكثر
يبتسم يامان عند سماعه وصفها : حسناا سوف اذهب سوف اسوق انا
ليلى : احسن
يركب يامان و ليلى و يتجهان الى القصر
ليلى : ماذا تفعل في ايطاليا
يامان : كنت ادرس تخرجت هذه السنة و انتي ماذا تفعلين مع ايدين
ليلى : قصة طويلة
يامان : كم عمرك
ليلى : 20 سنة
يامان : جيد و انا 25
ليلى : هيا ادخل من هنا سوف تصدمنا
يامان : حسناا
بعد دخولهم الى القصر
كان غوفين ينتضر يامان بعد وقوفه خرج يامان ليحضن غوفين
يامان : تخرجت يا ابي
كانت كلمة ابي ساعقة على ليلى كيف يامان ابن غوفين
غوفين : جيد لقد عرفت تعال هنا
وسط حضن الأسرة هاذا كانت افكار تتلاعب بعقل ليلى كيف ابي
دخلت الى المطبخ لتجد عثمان مازال يتناقش مع فرات
ليلى : عثمان شيئ غريب
عثمان : اعرف ليس الان
فرات : خيرا ماذا تخفون عني هل انا تمثال انا بني ادم
ليلى : لا شيئ انا متأكدة انك بني ادم من اكلك هاذا بعد سنة ستصبح كمصارعي السومو
فرات : احسن لا احب اكل فقط الخضروات سوف اصبح ارنب مع الوقت
ليلى : هيا لتزور امك لانه لو لمحك هنا سوف يقتلك
فرات : حجة و زيارة سوف اذهب لأمي هيا الى اللقاء
ذهب فرات تحت انضار عثمان و ليلى
ليلى تقترب من عثمان : عثمان يامان ابن غوفين كيف ذالك
عثمان : قصة طويلة قليلا في الليل احكيها لكي
ليلى : تمام
نهاية البارت احس بيه شيئ مختلف 🤡🎀
أنت تقرأ
حب السلاح
Ficción históricaوسط عالم من الحرب و الحب يجد حب حياته لاكن الماضي لا يترك احد هل سوف يستسلم للماضي او سوف يحارب الكل ليعيش الحاضر احداث تفوق الخيال من تفكيري الخاص 🤡🎀
