part 14

228 10 4
                                    

بعد 3 اشهر
في مكتب ايدين
هل هو غاضب او هو متوتر حالة تجعل كل شخص يخاف بمجرد نضرة لا احد يجرأ على مقابلة الوحش الذي بالداخل من قال يوم ما الشخص الذي كان دائما يحب اصدقائه و الجميع هو نفس الشخص الان

في بيت عثمان
هدوء يقتل الكل الغضب يعوم في كل انحاء المكان ينتضر احد فقط ليتحدث معه كي ينفجر فقط ......

عند ليلى
صمت عارم مكان لا يعرفه احد وسط مكان خالي مكان يمكنه ان يجمع غضب الكل انها مشاعر باطنها تفوق طاقة الشخص

و يبقى السؤال ماذا حدث.....

عزيزي القارئ عزيزتي القارئة ركزي معي فقط

(قبل ثلاث اشهر مساءاً )

ليلى : هيا اسمعك يا عثمان ما قصة يامان هاذا
عثمان : انا ايضا لا اعرف كثيرا غوفين شخص غامض انتي لا تعرفينه كثيرا أساسا
ليلى : حسناا هيا ادخل في الموضوع
عثمان : قبل سنوات دخل غوفين الى البيت اتذكر انه كان صغيرا في سن العشرينات اتذكر صدمة كنان عندما جاء و طفل رضيع في يده قال بلا مبالات.   "هذا ابني و انا اتحمل مسؤولية غلطتي" كان الكل مصدوم اعطاه ل كنان و قال له " ها هو حفيدك استمتع به" و ذهب كان كنان غاضب ولاكن بعدها تعود لقد كان اب جيد في تلك الفترة نسليهان اتوقع انها لم تكن في حياته ام كان هناك مشاكل بينهما

كانت ليلى تصغي اليه بشدة
ليلى : اذا هذه القصة ولاكن ام يامان
عثمان : لا لم تكن تريده
ليلى : حسناا و هل هو يعرف
عثمان : نعم
ليلى : و هو غير حزين اذا
عثمان : لا غوفين كان اب جيد اتوقع ان نسليهان لا تعرف هاذا
ليلى : اخ يا عثمان لو الشيئ الذي في بالي هو الحقيقة اقسم انني سوف اتدمر جيد هذه المرة
عثمان : الله اكبر عليكي ماذا

(تشرح له كل شيئ)

عثمان : لا لا لا سوف نبحث في هاذا سوف نرى
ليلى : سوف نرى
عثمان : اتمنى ان لا تكون
ليلى : و انا اكثر

( في اليوم التالي )
صباح عادي يجتمع فيه الكل
تدخل ليلى الى القصر و تتجه الى الباب تجد هناك يامان في الحديقة
يامان : شش فتاة
ليلى : ماذا
يامان : هل تعرفين اين عثمان
ليلى : نعم سيكون في المطبخ غالبا
يامان يضحك بسخرية
يامان : سوف تغضب زوجته اذا بقي هاكذا
ليلى : انه أساسا ياكل هو و فرات كثيرا مكينة خياطة اكل
يامان : نعم نعم هيا لنرى
ليلى : هيا سوف ترى
يدخلان و يتجهان الى المطبخ بالضبط
هناك فرات و عثمان يأكلان كالعادة
ينفجر يامان بالضحك عليهم

في الحاضر
يضرب غوفين الحائط حتى يتمزق جلده انه غضبه الذي لا يعرفه احد من غير اقربائه

(قبل ثلاث اشهر)
يضحك يامان
بينما فم فرات و عثمان ممتلا
موقف لا يحسد عليه عثمان و فرات
ليلى : هاه ماذا قلت لك انهم ياكلون
يامان : نعم نعم اخي مكينة خياطة اكل
ينصدم عثمان
عثمان : من قال
يامان يلتفت لليلى و هو مازال يضحك
ينزل غوفين من الدرج على غير عادته هذه المرة
ليلى : اجمع ضحكتك ابوك قادم
يامان : تمام تمام
غوفين بنبرة صوت غريبة : عثمان تعال الى مكتبي بعد قليل
تتفاجأ ليلى و فرات انه على غير عادته
ليلى بسخرية : هاه و نحن غير مدعووين اذا
غوفين يلتفت بملامح حادة : لا
يذهب مرة أخرى الى مكتبه
ليلى : غريب ما به هاذا الان
عثمان : لا اعلم حقا
ليلى : نعم فرات اعطني قليلا لقد اصبحت كالحمار هات
فرات : خذي بنفسك لديكي يدين واحد اثنان
ليلى : ليس لدي فقط هات
فرات يعطيها قليل
ليلى : تعال كل لن اعضك يا يامان
يامان : حسناا اذا

يخرج عثمان من مكتب غوفين و هو منصدم بعض الشيئ
تلاحضه ليلى
ليلى : ما بك اصبحت مثل السحلية تتغير الوانك ماذا حدث
ينزل عثمان و يخرج بدون كلمه
ليلى : شكرا على عدم الإجابة
يضحك يامان و فرات
ليلى: ياريت كل و اصمت
فرات : تمام تمام
ليلى : ماذا تدرس انت
يامان : لقد تخرجت أساسا
ليلى : لا تقل لي انك سوف تنضم الينا
يامان : لا
ليلى : الحمد لله
يامان : لماذا
ليلى : لا شيئ انسى فقط
يامان ياكل قليل : تمام اذا

( بعد يوم )
غوفين لم يتحدث مع ليلى بعد أو فرات و عثمان يتجاهل الكل ايضا
ليلى و يامان يتجولان فقط
فرات يحرس وحده

( بعد شهر )

مر شهر و علاقة غوفين و عثمان تتأثر مع ليلى و فرات اكثر و اكثر

كان فرات يتحدث مع عثمان
عثمان : ماذا
فرات : اود شيئ يا اخي ان افعله لاكنني خائف قليلا
عثمان : لقد صدقت ليلى حقا انت كالحمار و تخاف
فرات : لاكن الموضوع مختلف
عثمان : ماذا هناك
فرات : انا احب فتاة
عثمان : ماذا !!!
فرات : ما بك يا اخي احب فتاة و اريد ان اتزوجها و تاكدت انني أحبها كثيرا و هذا اليوم سوف افعل
عثمان : و من هي
فرات : اخبرك بعد ان توافق انها تقربك كثيرا
عثمان : فهمت , اتمنى ان لا تاكل زجاجة في راسك
فرات : ادعي معي فقط
عثمان : حسناا هيا
( يذهب فرات الى الشاطئ هناك الفتاة التي يحبها)

التكملة قريبا 🤓✨

حب السلاححيث تعيش القصص. اكتشف الآن