......... رجعنا لكم في بارت جديد ويلا نبدأ..........
أنت تؤلمني كثيراً سأموت أسفلك هذا يكفي أرجوك لن أقوم بل الهروب لكن أفلتني "جيون" أرجوك
أنا : لا لن أتركك حتى أضاجعك في مؤخرتك يا عاهره
"كريستينا" لا ليس مؤخرتي أرجوك انا لم أقم بذلك من قبل أخيك لم يقم بذلك قط انا لست جاهزه لهذا
أنا: قلتُ لكِ لن أتركك، وبللت قضيبي في مهبلها بعد
أن أدخلته عدة مرات وأنا أداعب فتحة مؤخرتها ب،أصبعي حتى تسترخي وترخي قبضتها عليهِ وبالفعل بدأت "كريستينا" بالإسترخاء وأفلتت قبضتها وأنا
دفعته بداخل مؤخرتها دفعة واحده هنا تأذت في
فتحة مؤخرتها أصبحت تنزف الدماء وانا لم أرحمهاوضعت يدي على فمها حتى تصمت من صراخها هيا
لم تعد قادرة على تحمل الألم وأنا صرخاتها تثيرني ولاتدعني أن اتوقف عن مضاجعة مؤخرتها لا اعلم لماذا
كنت أشعر بمتعة وأنا أعذبها وأسمع صراخها أسفليكنتُ أشعر بسعادة ك، الذي يطمأن نسفه أنه يعلم كيف
يضاجع إمرأة لكن الدماء تزيد وآهاتها تزداد.هنا لم أعد قادر على إمساك نفسي قلت لها سأقذف
"كريستينا" وأخيراً هيا أقذف بسرعه ودعني وشاني انا لم يعد لدي القدرة على التحمل أكثرسأموت بسببك
أنا: أسرعت أكثر في دخول وخروج قضيبي حتى قذفتُ داخل مؤخرتها وهنا شعرتُ بشيء يحرق
قضيبي جداً كأنني أعصره عصراً او كأنه شئ قديم قمت بركنه جانباً لسنين وقمت بشكل مفاجئ بتشغيله
واحدة أنزلت نافورة قذف أحمر المني الذي خرج من
قضيبي وبعض الدماء ب، نفس الوقت بالطبع معبعض الإفرازات والقذارة التي وأنا أضاجعها لم أكن منتبه لها عندما إنتهيت شعرت بالقرف من المنظر لكن
لم أستطيع أن جعلها تشعر بذلك وقفت وذهبت بإتجاه
الحمام لتستحم وقذفي سائل على سريرها وقدمهادخلت الحمام وهيا مستمرة بالبكاء شعرت انها تأخرت في الحمام فتحت الباب وجدتها جالسة ف الحمام
والماء يعمل لكن هيا مبتعدة عنها ومستمرة بالبكاء
إقتربت منها "كريستينا" أنا."كريستينا" إخرج لا أريد رؤيتك أمامي إغرب عن وجهي يا قذر يا خائن لقد ظن أخيك أنه يستطيع ترك
زوجته معك بأمان لكن أنت ماذا فعلت قمت بنقد
وخيانة الأمانةأنا : "كريستينا" أنا.......
"كريستينا" أنتا ماذا؟ أنت قذر حقير إذا لم تخرج
سأستنجد الجميع إليك إغرب عن وجهي