كريستينا" حسناً أفعل ماتريده أنا لم أعد استطيع التحمل أكثر من ذلك أرجوك إرحمني..
أنا: هكذا "كريستينا" تخدرت ع الآخر قمت بدهن قضيبي بالمرهم وقربت قضيبي على مؤخرتها وبدأت بإدخاله ببطء وأنتظر ردة فعلها..؟
"كريستينا": آآآآه آآآآه ماذا تفعل وماذا أدخلت بي
أنا: إنه قضيبي ياعاهره ألا تريدين أن أريحكِ أنا سوف أريحكِ..
" كريستينا ": .......................
أنا: عندما وجدتها لا تتكلم علمتُ أنها تشعر بالخجل أن تقول لي ضاجعني لكنِ قد وصلت للمراد الذي
أريده ويجب علي أن بالسعادة والراحه خاصة أن هذه المعاشرة تختلف عن التي قبلها كانت رغماً عنها أما
الآن هي راضية والمنزل فارغ وأخي بالسفر وسوف يتأخر يومين ومن الممكن أن يكون أكثر أو لا لكن هذه
فرصتي إني أستمتع بها وبكل شي في جسدها التي كنت أضن أنها ملكة النساء قبل أن أقابل"
ايميليا"زوجتي التي سوف يأتي ذكرها بعدين بالتفصيل بسبب زوجة أخي ومساعدتها لي...
"كريستينا": أدخل قضيبك بالكامل يا" جيون" أنا لم أعد قادرة على التحمل أريدك أن تضاجعني ف أنا منحرمة..
أنا: سوف أقوم بتمزيق مهبلكِ يا عاهره أم لاتريدين الشتم هل يضايقكِ هذا؟
"كريستينا": لا اشتمني انا أريد أن تشتمني وأنت تضاجعني أخاكَ يدخله ويقذف فقط..!
أنا: أدخلتُ قضيبي دفعة واحده وزادت شهوتي أكثر من حديثها وقلت لها أخبريني كيف يضاجعك أخي؟
" كريستينا ": ليس هذا الوقت المناسب للحديث أريدك أن تشتمني وتمزقني لكن ليس في مؤخرتي أخرجه وأدخله في مهبلي..!
أنا: لنفرض أني قذفت بدون إرادة داخل مهبلكِ؟
" كريستينا ": لاتخاف لقد وضعتُ وسيلة لمنع الحمل
أنا: ماذا؟ وهل" تايهيونغ " يعلم بذلك؟
"كريستينا": بالطبع لا
أنا: أخرجتُ قضيبي لا أعلم لماذا شعرت بالغضب من فعلتها هذه
" كريستينا ": أخاكَ يا" جيون " لا يميل للنساء..
أنا: كيف لا يميل للنساء ألم تقولي إنه يدخله ويقذف في مهبلكِ وانتي وضعتي وسيلة لمنع الحمل أشرحي؟
"كريستينا": ضاجعني وسأقول لك كل شيء لكن لو أخبرت أخاكَ عن شيء سوف أفضحك وسأقول له
أنك هاجمتني وأعتديت علي رغماً عني وسوف نرى هل يصدقك أم يصدقني؟
أنا: وهل تعتقدين أن اقوم بتحدث عن شيء يسبب الضرر لكي هل انتي غبية انتي لا تعلمين مقدار حبي لكي لكنني تفاجئة ولم افهم شيء بما تحدثتي به
