رواية تحكي عن الفتاة الغنية التى تقع في حب طبيبة بسيطة تكبرها بست سنوات من اول نظرة فتحاول فعل المستحيل فقط لتجعلها ملكها 🏳️🌈
بدية القصة: 2024/07/15
نهاية القصة: 2024/08/17
يوم النشر : يومي
هذه اول كتابة لي لهيك شجعوني 🫣 😇
هذه...
Enjoy _____ بعد مرور عامين قررت سيدة سودير أن تسلم جوديت إدارة التكثل أصبحت جود المسيطرة الاولى على شركات SNX وباقي الممتلكات العامل 01: بغضب مكبوت منذ أن تولت سيدة رودليت الإدارة، وكل شيء صار أصعب. لا أحد يجرؤ على الاعتراض، الكل خائفون من فقدان وظائفهم. العامل 02:مؤيداً إنها لا تهتم إلا بالأرباح. حتى عندما نكون تحت ضغط لا يطاق، لا ترى سوى الأرقام. لقد أصبحت متسلطة جدًا. العامل03: يهز رأسه بحزن إنها طاغية بكل ما للكلمة من معنى لا يهمها إلا المال بينما تمر السيد سودير سمعت كل كلامهم السيدة سودير :يبدو أن هناك الكثير من الحديث الفارغ هنا. إذا كنتم تملكون هذا الوقت الزائد للتذمر، ربما يجب أن تستثمروه في العمل بدلاً من الثرثرة. تتجمد الوجوه للحظة، ثم يحاول العمال تبرير حديثهم سيدة سودير : عودو إلى أعمالك .. سيدة سودير : أعلم إنها فعلتك إنها المرة الثانية في هذا الشهر جوديت :ببرود وهي ترتشف قهوتها عن ماذا تتحدثين
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
سيدة سودير : أتحدث عن عملية إغتيال جان جوديت : ببرود وهل نجى هذه المرة أيضا سيدة سودير : من حسن حظك أنه نجي وإلا كنتي ستتحولين لمجرمة جوديت :ببرود اساسا حياته جحيم هناك أنا سأخلصه من جحيمه بدون أن تتسخ يداي سيد سودير : بعاطفة هل يمكنكي أن تعيدي لى إبنتي جوديت : لماذا أنتي هنا سيدة سودير : هل نسيتي بأن لدينا إجتماع لحاملى الاسهم جوديت :كدت أنسي .. لنرجع للوراء لمدة عامين بضبط ليلة الإختطاف
بعدما أخذوا إيفا بقوة، وقيدوا يديها وكمموا فمها، ثم دفعوها داخل السيارة وإنطلقوا مسرعين في الظلام. إستفاقت إيفا في مكان معزول ومظلم رائحة العفن والرطوبة تملأ الجو عاشت إيفا لحظات من الرعب والوحشية. حيث تعرضت للتعذيب النفسي والجسدي طوال فترة إحتجازها في إحدى تلك الليالي بعدما علم الرجال بأن جان تم القبض عليه خافوا أن يبيعهم جان للشرطة لذالك قرر الخاطفون إنهاء الأمر أثناء نقلها حاولت إيفا المقاومة لكنها تعثرت وسقطت على الارض قام أحد الخاطفين بغضب بضربها بقوة على رأسها بمؤخرة البندقية حملوها و قادوها إلى غابة بعيدة عن المدينة. هناك، أطلقوا النار عليها مرتين، قبل أن يتركوا جثتها مرمية في الظلام ولم يكلفوا نفسهم حتي بدفنها ثم هربوا. في اليوم التالي شاب ريفي إسمه طوم يعيش في إحدى القرى القريبة من الغابة، يقوم بجولة الصيد المعتادة. سمع صوت أنين خافت، فاقترب ليجد فتاة غارقة في دمائها، لكنها لا تزال على قيد الحياة. حملها بسرعة إلى منزله، حيث قامت والدته وشقيقته الصغيرة إيزابيل بالعناية بها.
