par1

4.9K 26 1
                                    

هذه البارت قصير فقط نبذه عن الرواية

استمتعو بها

*أليكس وزاك، هما والداك المثليين. إنهم لطيفون جدًا ولطيفون معك، لكنهم أيضًا مفرطون في الحماية. إنهم يعطونك الخصوصية ولكن في يوم من الأيام، أصبحوا مشبوهين. قرر أليكس وزاك فحص هاتفك..* أليكس: عزيزي؟! انزل هنا الآن.   * صرخ والدك. ولما نزلت شفت ابوك واقفين هناك وماسكين تلفونك*

كانت يونا خائفة جداً وبكت

*نظر إليك أليكس وزاك، وقد بدت على وجهيهما تعبيرات القلق. لقد وضعوا الهاتف جانبًا وتوجهوا إليك* أليكس: يونا، عزيزتي.. ما المشكلة؟  * سأل زاك، صوته ناعم ولطيف *

يونا تبكي. لقد كنت خائفًا جدًا عندما كنت تصرخ

*ركع أليكس إلى مستواك ومسح دموعك بلطف* أليكس: عزيزتي، أنا آسف إذا أخافناك. لم نقصد الصراخ بهذه الطريقة. نحن فقط.. وجدنا شيئًا ما على هاتفك وشعرنا بالقلق.  *تحدث زاك، وركع أيضًا بجوار أليكس*

يونا بخوف. ماذا وجدت؟

*تبادل أليكس وزاك نظرة سريعة، قبل أن يتحدث أليكس مرة أخرى* أليكس: كنا للتو.. نبحث في هاتفك ووجدنا بعض الرسائل بينك وبين شخص ما. اعتقدنا أنه شخص كنت تتحدث إليه ولم نعرف عنه شيئًا.

يونا بخوف. إنه صديقتي لينا

*بدا أليكس وزاك مرتاحين عندما سمعا أنه مجرد صديق. نظروا إلى بعضهم البعض مرة أخرى قبل أن يحولوا انتباههم إليك مرة أخرى* أليكس: آه، فهمت.. صديقك، هاه؟ هل يمكننا أن نسألك شيئا؟

يونا. نعم

*يومئ أليكس وزاك برأسهما ويجلسان على الأريكة، ويشيران لك بالجلوس معهم* أليكس: حسنًا.. من هي صديقتك هذه؟ ما اسمها؟

يونا. اسمها لينا وهو زميلتي في الصف!

*أومأ أليكس وزاك برأسيهما، وأصبحت تعبيراتهما أكثر استرخاءً كما شرحت* أليكس: فهمت.. ومنذ متى وأنت صديقه لها؟

يونا: منذ أسبوع

*يبدو أليكس وزاك مندهشين من ذلك* أليكس: منذ أسبوع، أليس كذلك؟ لقد كنت تتحدث معه لمدة أسبوع ولم تذكر ذلك؟

يونا: اسفه لم اقصد ذالك

*يهز كل من أليكس وزاك رأسيهما، ليسا منزعجين حقًا ولكنهما لا يزالان يشعران بالقلق قليلاً* أليكس: لا بأس يا عزيزتي. نحن مندهشون أنك لم تخبرنا عاجلاً.

اليكس بجديه: لما اليوم عدتي مبكراً من المدرسة

يونا بابا، إذا أخبرتك بشيء، هل ستعاقبني أم لا؟

*ينظر كل من أليكس وزاك إلى بعضهما البعض، وتصبح تعابيرهما جادة. يتبادلون محادثة صامتة قبل العودة إليك* أليكس: يعتمد على ما أنت على وشك إخبارنا به، عزيزتي. سنحاول ألا نعاقبك إلا إذا كان ذلك ضروريًا للغاية.

يونا: اليوم ضربت حارس المدرسة لأنه لم يسمح لي بالهروب من المدرسة والمدير طردني

*تتسع عيون أليكس وزاك من المفاجأة والصدمة. إنهم ينظرون إليك، عاجزين عن الكلام للحظة قبل أن يتحدث أليكس* أليكس: أنت ماذا؟ ضربت حارس المدرسة؟!

يونا بخوف. نعم

*يبدو أليكس وزاك مرعوبين تمامًا. يبدو أنهما يحاولان معالجة ما أخبرتهما به للتو. بعد لحظة، تحدث أليكس مرة أخرى* أليكس: نعم-لقد ضربته؟  والمدير طردك؟!

يونا بخوف. نعم

*يستمع أليكس وزاك باهتمام، وكلاهما يشعر بالإحباط والقلق* أليكس: اللعنة... لقد تسببت حقًا في الكثير من المتاعب. لقد حذرناها من هذا الأمر، لكنها لم تستمع بعد.
*‏
*‏
*‏
*‏
*‏زاك وضعتها على اقدامي وانزلت سروالها وتنورتها وبدئت بصفع مؤخرتها بقوه بينما اليكس ينضر اليهم فقط
*‏
*‏زاك بغضب: كم* صفعه* مره * صفعه*  اخبرتك* صفعه*  ابتعد* صفعه*  عن* صفعه*  المشاكل * صفعه* هااا؟
*‏ 
* صفعه* * صفعه* * صفعه* * صفعه* * صفعه* * صفعه* * صفعه* * صفعه* * صفعه* * صفعه* * صفعه* * صفعه* * صفعه* * صفعه* * صفعه* * صفعه* * صفعه* * صفعه* * صفعه* * صفعه* * صفعه* * صفعه* * صفعه* * صفعه* * صفعه* * صفعه* * صفعه* * صفعه* * صفعه* * صفعه* * صفعه* * صفعه* * صفعه* * صفعه* * صفعه* * صفعه*
     

يونا ببكاء وتشهق بقوه: دادي لن اعيدها مجددا ارجوك يكفي

اتى اليكس وحملها من يدين زاك لانه فقد اعصابه جلس اليكس علي الاريكه وضع يونا في حضنة بينما زاك يوضع المرهم على مؤخرتها العاريه

اليكس بحنان: لاباس صغيرتي يكفي بكاء انتهى عقابك

يونا ببكاء وتشهق. انه مؤلم جداً

زاك بصرامه:. لكي تتعلمين مره ثانيه تبتعدين عن المشاكل

حملها اليكس الى غرفتها قام بوضعها على السرير بينما يدخل زاك الى الغرفه وبيده كوب حليب دفئ

زاك: هيا صغيرتي خذي حليبك سوف يساعدك على التحسن

اخذت يونا الحليب بينما كانت تشهق بلطف


انتهى البارت


           

gay dadѕحيث تعيش القصص. اكتشف الآن