يتشابك الحب والخسارة في هذه القصة الأسرة لزوجين تمزقهما مأساة غير متوقعة كاتسوكي وهاناكو، بعد أن تزوجا بسعادة، يجدان نفسيهما الآن يعيشان منفصلين،
وقد توترت علاقتهما بسبب آلام الإجهاض. بينما يكافحان من أجل التصالح مع بعد خسارتهم، يجب عليهم أن يتنقلو...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ذا الفصل صح نشرته قبل بس الحين عدلت عليه عشان اخليه مع الأحداث هيهي
..
" لقد مر أسبوع الان منذ لقاءات كاتسوكي وهاناكو كانوا الاثنان يذهبون لمنازل بعضهم البعض في كثير من الأحيان، لقد كان أسبوعًا هادئا، وكانت أيامهم مليئة بالروتين والراحة اليوم حصل كلاهما على إجازة، وهي فرصة نادرة لهما لقضاء بعض الوقت الممتع معا.
" رفرفت عیون هاناكو مفتوحة لتجد نفسها ملفوفة في حضن كاتسوكي أحاطت بها ذراعيه القويتان
وصدره العريض على وجهها. استنشقت رائحة بشرته، رائحة الكولونيا المألوفة التي تمتزج برائحة النوم الدافئة والمريحة."
" وضعت وجهها على صدره، ووضعت خدها على مساحة صدره الصلبة.
كان جسدها ملفوفا ببيجامة ناعمة ومريحة، وكانت المادة باردة ولطيفة على بشرتها. أغلقت عينيها مرة آخرى واستمتعت بقربهما الدافئ من احتضانهما.
" لاحظت هاناكو أن كاتسوكي لم يكن يرتدي قميصا، وبدلاً من ذلك استلقى هناك مرتديا سروال رياضي فقط تنهدت في انزعاج وقلق، مدركة أنه أهمل مرة أخرى الستر في برد الصباح الباكر.
انحنت عليه، وسحبت الأغطية فوق جذعه المكشوف. "هذا الغبي " تمتمت، وكان صوتها مشوبًا بالمودة والتهيج الخفيف.
" سوف تصاب بالبرد هكذا، كما تعلم."
..
" نهضت هاناكو من السرير ودخلت المطبخ بصمت ارتدت مريلة وردية اللون فوق بيجامتها، وربطت شعرها مرة أخرى على شكل ذيل حصان فوضوي.
شرعت في إعداد الإفطار، وكانت حركاتها فعالة وهادئة. كان صوت المقالي والأواني المتشابكة يملأ الهواء، مما يخلق إيقاعا مريحًا في الصباح الهادئ. "
..
" في هذه الاثناء، استيقظ كاتسوكي ووصل غريزيا إلى جانب هاناكو من السرير، ليجده فارغا عبس لانه لم يجدها بجانبه ولكن بعد ذلك، لفتت أصوات أدوات المطبخ انتباهه.
