_13_

380 14 14
                                    


.
.
.
.
.
.
.
.
....

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

يوسف راهو مور الطاكسي و ملجناب طوموبيلات تاع هادوك رجالو قدم بطوموبيلته لجيهت تاع طاقة تاع مليسة  خزر لقاها حاطة راسها على الطاق  ترعش تمسح عينيها و نيفها فات الهاداك الطاكسي و راح للحومة يستناها كان غي يخزر من بعيد لحقت هي و هبطت

غير شافها هبط و ندهلها

ميليسة

هي غير شافته عينيها تحلو و زربت

_دروك يجوك دراهمك عمي دقيقة

و راحت طرية لداخل لخومة يوسف تنهد و خلص الطاكسي و رجع لكروسته غادي يروح دروك صباح يشوف كاش يحلها

عند مليسة
لحقت عند لخشة حتا حست بميليسة و لؤي يجبدو فيها

-وين كنت يالمبخوصة لحالة راها مڨلبة هنا ڨاع يخوسو عليك ونتي هابطة مالطاكسي؟؟!

-علاه طولتي هادا قاع على قازوزة؟!

_ياودي لا حكاية طويلة على جال يوسف ملاك نتءي روحي خلصي الطاكسي من بعد نردهملك  و عسي لا مزاله يوسف لتم

-صحا ني رايحة نتي روحي معا لؤي  ولا استناوني ني جاية

_ايا خفي

هي راحت  و انا قعدت نحكي معا لؤي ضحكني والله لا ضحكني يدير واحد الزبايل

جات و جينا داخلين للحومة حتا سمعنا الزغاريت النسا لي يطلو غي شافوني بداو يزرغتو تحسب رايس لؤي عجبه لحال بدا يتحي
انا نمشي برك حتا شت فاتح و جواد جايين

جواد
_حبسو دخلو رب ريسانكم

لكااالم فلحومة غير  الدراري ات لحومة و خوتي لي لتم

فاتح
علاه طولتي؟؟!  و نتي تان كنتي برا  بهاد الروبة؟؟!

ااسؤال الاول ليا والتاني لملاك لي نستعرف بيها تعرف تستغل التاثير تاعها هي كانت لابسة روبة تع لدار تلحقلها للركايب و يديها يبينو شوية لكتاف

هي قربت لعنده و حكماته من يده و بدات تتمسكن زعما تخزر فيه بعينيها هايدوك تاع لبراءة زعما.  فاتح مايحكمش روحه معاها ينسا كلش

مكاش لي يديك مني حيث تعيش القصص. اكتشف الآن