P(9)

122 11 34
                                    

"كيف أعترف بحبي لك؟وأنا لم أقتنع به حتى"______________

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

"كيف أعترف بحبي لك؟
وأنا لم أقتنع به حتى"
______________

"أنتِ بخير؟"سأل جونغكوك بحيرة
كانت شاردة الذهن منذ أن عادا من الشركة
و لم تتناول حتى لقمة من طعامها

"هاه؟"

عقد حاجبيه"ما الذي تحدثتما بشأنه أنتِ و روزي ليشغل تفكيرك لهذه الدرجة؟"

"لا شيء،فقط أشياء عشوائية"إبتسمت بإرتباك

أضاف بجدية"إن كنتِ غير مرتاحة،سنعود فورا"

أنزلت الشوكة التي كانت تحركها دون فائدة و تحمحمت بهدوء"لا داعي،أنهي عملك أولا"

"ما رأيك في السفر إلى البلد الذي يعجبك،و إن أردت،سنخصص بقية أيامنا هنا للتجول"سأل بترقب
شعر بالسوء لإنشغاله عنها طوال الوقت

"ماذا عن تحقيقك سيدي الضابط؟"سألت بإستهزاء

على الرغم من إلحاحها المتواصل،قد رفض أن تتدخل الشرطة في رسالة التهديد

إبتسم هو بخفة"جدي قد قام بالواجب،لن أتدخل أكثر"

كان قد إتصل به الأكبر صباحا،ليفاجئه أنه على علم بما حدث على الرغم من أنه أراد إخفاء الأمر
،كان من الواضح أن ليسا وراء ذلك

"سأختار فلما لمشاهدته،أحضري الفُشار أثناء ذلك"نبس بهدوء قبل أن يستقيم

"لستَ مضطرا إلى ذلك جونغكوك"قاطعته بهدوء و أكملت"أعني،أنا لا أطمح في حياة زوجية حقيقية لزواج مزيف
لا داعي لتجبر نفسك على التكيف مع وضعنا هذا"

"أنا لا أجبر نفسي على أي شيء،كوني واثقة من ذلك"رد بثبات و قرص وجنتها بخفة قبل أن يخطو نحو غرفة المعيشة

》《》《

"أنا حقا حائر،لو كان الأمر بقدرتي لعدت بالزمن و تخصصت الطب لأدرس حالتك هذه روز"تحدث مينقيو بإستهزاء بينما يراقب روزي التي تناولت جميع طعام منزله بعشوائية

متيم|LKحيث تعيش القصص. اكتشف الآن