بقلم آيو 💜✨
«ضلمات الاشهم»
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
شيراز : نعم زين العابدين شنو
زين العابدين : شيراز اكو مفاحئات ثنين الاول حلو وثاني ماراح تحبينه
شيراز : شنو هنه؟
زين العابدين : ريتاج راح اجيبها يمج تظل عندج
شيراز : اي خبر حلو بعد شنو شبيك متوتر
زين العابدين : عمج سلمان موجود بالمغرب واليوم معزوم بظيافت والدي
شيراز : شوكت هااااااذا اجه للمغرب
زين العابدين : تقريبن يومين
شيراز : استغفرالله زيننننن شنوو عنده جاااي
زين العابدين : ياخذ ريتاج على اساس هوه عمها يريد يأخذها واذا اخذها غسلي ايدج سلمان اكبر عار يموت على الفلوس صدكيني يكبرها ويغسل عقلها بالكلام الموزين ويدخلها حتى ملهى وبيوت دعاره يستفاد منها فلوس
شيراز : اختنكت واني حايره شسوي شسوووي لازم اتحرك الكه حل بس هوه ليش ساعدني ...وانته ليش ساعدتني يمكن الك غايه
زين العابدين : ماالي اي غايه والله العظيم بس انطيتج خبر وانتي بكيفج واني علمود ريتاج احبها معتبرها بنتي مااقبل احد يمسها بشويه وهيه طفله تدرس روضه شنو ذنبها لوكان ضرغام هنا مايخلي احد يتقرب الها
شيراز : ركعت ايدي بطااوله ودموعي نزلت امووت واني افكر بسلمان جاي للمغرب الخوف حاوطني من كل جها موخوف عليه لا بس على اخواتي واخوي وريتاج لزمت راسي بألم ...شلوووون يعني ماراح نرتاح هاا مووتعبنه من سلمان ويوسف وابنائه اخخخ ياكلبي
زين العابدين : شيررراز ايدج بلا اشوفها بس اشوفهاا لااتبجين بس لاتبجين
شيراز : وخرر لاتلزمني كتلللك وخررر
زين العابدين : باااعي اني اساعدج والله العظيم اساعدج
شيراز : مسحت دموعي شلون
زين العابدين : ريتاج راح تكون موجوده تعاي للبيت اكو حديقه وره البيت مالتنه راح تظلين وره وراح احاول اطلعها الج
شيراز : وشنو المقابل
زين العابدين : ابتسم ...ماريد اي مقابل بس تاخذين ريتاج وترحين وبس
شيراز : بيش ساعه اكون موجوده؟
زين العابدين : ب12 راح تكونين موجوده تمام وراح ادزلج العنوان مال بيتنه
شيراز : هزيت راسي وطلعت من المكتب والافكار تراود عقلي معقوله سلمان اجه لهناه بس علمود ريتاج طلعت والموظفات مستغربات من الصوت العالي الي طلع من المكتب ومياسين على وجها علامت استفهام اريد تعرف شكو مااهتميت دخلت للمكتب وعقلي بيه الف سؤال بس مجاي الكه جواب تعبت واني افكر انطرق باب مكتبي فزيت من افكاري
أنت تقرأ
«ضــــــــلَمِــــــــآت آلَآشـــــــهم»
General Fiction« اجرام قتل حب قوه شجاعه مرض» - أحمل لهفتي معي، كهزيمة يعزّ علي أن أقبلها، وأعرف الآن، أن بعض الأشياء يُكتب علينا أن نحملها معنا إلى الأبد.
