بقلم آيه محمد (جنيات)
«ضلمات الاشهم»
« "يتجاوز وهو صامت ما يؤذيه، حتى تعتقد عندما تراه أنه لم يتعثر يومًا."»
______________________________________هوه بعده مامكمل ركض يضرب بيه بجنون وهذاك هم يرجعله الضربه بس يوسف يباوعلهم مبتسم وعلامات الفخر بوجها مفتخر بالعركه الي جاي تصير يحسب هاي المشاكل اوالضرب اوالغلط هاي
«التربيه الصحيحه» باوعله يوسف ويضحك صاح بصوت والكل الصدمه وضحت عليهم اما زين العابدين وكع بالكاع لازم كلبهيوسف : شيراز صارت بين يدين سفااح يعني صارت ملكه هههههااايه هههاي ههاي
ملاك : ركضت من درج ابجي على حال اخوي حضنته اهمس بأذنه …جذب والله جذب شيراز محد ماخذها والله العظيم لاصدك يريد بس يحرك دمك وعصابك
زين العابدين : بدموع وصوت هامس …يعني محد ياخذها مني
ملاك : بدموع اي محد هيه الك كوم وياي انطيك علاجك واذا تريد حاجيها اي حاجيها بتلفون
زين العابدين : اي اي احاجيها
ملاك : اخذته اصعده بغرفته ودموعي توكع صعبه اشوف هيج اخويه متعلعل صعبه انطيته علاجه …احم حبيبي زين العابدين انطيني جهازك احجي وياها اني بالاول خاف تكون مشغوله
زين العابدين : باوعلي تردين تحجين وياها حتى تخلينها ماتحجي صدك الي
ملاك : لا والله لا بس عيب لازم احجي اني اول شي وياها يمكن تكون مشغوله
زين العابدين : باوعلي مامقتنع انطاني جهازه …يلا بسااع
ملاك : ابتسمت…روح اتخل غسل خاف ماترد راح يغسل اتصلت مره مرتين بثانيه ردت الو شيراز اني اخت زين العابدين ملاك
شيراز : ملاك؟ اهلين بيج بس شكو ليش انتي تحجين وهاذا تلفون اخوج
ملاك : شيراز اريد معروف ازغير اعرف انتي حاقده على اهلي بس صدكي زين العابدين ماله دخل بكلشي والله العظيم مريض ويسوي كلشي علمودج
شيراز : ملاك انتي ماتعرفين شي ليش تحجين؟ انتي ماتعرفين اهلج شلون جرحووني وكسرروني انيي مااستاهل يصير بيه هيج وتبهذلنه من شقه لشقه من بيت لبيت من دوله لدوله شنوو ذنبنه هااا اتيتمنه واحنه بعدنه بعمر الورد عوووفينه احنه لعد واايهم اخووي طفل والله روضه شنوو ذنبه
ملاك : اني بكلشي وياج الخطوه الي تخطينها ماراح ارفض اواحجي عليج بس زين العابدين مريض شيراز والله
شيراز : شنو مرض...
زين العابدين : انطيني تلفون ملاك نزلي جوه انتي …الو
شيراز : نعم
زين العابدين : بلع ريقه متوتر خاف كلام ابووه يطلع صح وقتها ماراح يرحم احد …شيرازيتي
أنت تقرأ
«ضــــــــلَمِــــــــآت آلَآشـــــــهم»
General Fiction« اجرام قتل حب قوه شجاعه مرض» - أحمل لهفتي معي، كهزيمة يعزّ علي أن أقبلها، وأعرف الآن، أن بعض الأشياء يُكتب علينا أن نحملها معنا إلى الأبد.