بقلم آيو 💜✨
ضلمات الاشهم
~~~~~~~~~~~~~
نضجت بالألم الذي لم يعلمني أحد كيف أتخطاه، و كبرت أكثر مما ينبغي حينما واجهت مواقف لم أتخيّل أبدًا تجاوزها .
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
شيراز : ركضت احس روحي طلعت جسمي يرجف واشوف ماما رجلها مشكوكه والدم ماخذ مجراه …ماما شنو بيمن تعورتي
اماني : يمه جنه كاعدين بلغرفه وانطفت الكهرباء طلعت اشوف ولكيت هاي سجينه كصت نص رجلي ربج ستر بيه ولابخياتج ونينا
شيراز : عدنه علبت اسعافات
اسيل : لا ماعدنه
شيراز : اسيل امشي تلكوين مي مقطر جيبيه وجيبي كلنس بساع خسلت رجلها لفيتها تعاي نينا ضغطي على رجلها رايحه لصيدليه قريبه منه طلعت اشتريت رجعت عقمت رجلها راحت ماما تنام لئن ايهم يريد ينام …رياحين ريحانه روحن نامن باجر دوامجن حتى اوصلجن قفلت الباب ورحت لغرفتي اخذت تراك سبحت طلعت امشط شعري رطبته رطبت يديه خليت مرطب خفيف الشفتي ورشي عطر رحت يم نينا فتحت شباك غرفتي ضوه صار يجج …نينا لعبي بشعري
نينا : تمام احم شيراز منو هاذا الي تعارك وياج بلمستشفى من اخذنه ايهم
شيراز : محد عزيزتي لاينشغل بالج
نينا : تمام اعوفج هسه صدك خابرني اشهم وكال يريد يحجي وياج كتله نايمه ماكتله تشتغل
شيراز : مااشتغل بعد اريد احجيلها ودخلت اسيل وهاي لزكت اله تعرف حجيتلهن انو تعاركت وي ابو المطعم مااريد اشغل بالهن سكتن
اسيل : يولي لاتشتغلين بعد وياه يلا اعوفجن تنامن
نينا : هسه شنو تحجين وياه
شيراز : احم اي اتصلي بعدني ماحاجيه وكال انطيني نينا ماعرف شنو كلالها طلعت مبتسمه …الو
اشهم : يابعد الو شلونج باباتي
شيراز : ماعرف تحسيت من هل كلمه بساع بجيت يحجي واني ساكته اريد مايحس جاي ابجي واضعف شوي ونطق بهدوء
اشهم : شيرازيتي باباتي حبيبي تبجين مسحي دموعج بابي يروحي انتي اشهمج يموت بيج احبج عاشكج مهووس بتفاصيلج لاتبجين
شيراز : بشهكه تعبت
اشهم : ارجع ترديني ارجع كولي ارجع
شيراز : لا ظل انته وعدتني تجي وياك عمو ضرغام
اشهم : احبج مهوس بيج
شيراز : ظليت ساكته بس شعور مااوصفه شعور غريب دكات كلبي تتصارع شوي واسمع صوت واحد صرخ واشهم ماطفه تلفون يغلط عليه وهذاك يكله تتغزل بيها جلب احنه شنو حدايق هههه من صدك متت ضحك شوي واجه بصوت هيمان وذايب
أنت تقرأ
«ضــــــــلَمِــــــــآت آلَآشـــــــهم»
Ficción General« اجرام قتل حب قوه شجاعه مرض» - أحمل لهفتي معي، كهزيمة يعزّ علي أن أقبلها، وأعرف الآن، أن بعض الأشياء يُكتب علينا أن نحملها معنا إلى الأبد.
