رواية: قُلت إنَّكَ لَسْتَ مِثْلَهُ..؟ ✨🖤 للكاتبة ليلي♡
ملحوظه الافكار من صنعي🫂💜
قراءة ممتعه💞🖇✨•البداية•
في قديم الزمان كان يوجد قصر فخم لعائلة تدعى ديڤيد ذات نفوذ وسلطه لا أحد يتجرأ برفع بصره معهم؛ كان يعيش في هذا القصر فتاة تدعى إيميليا عمرها 19 تدرس في اعلى الجامعات وكانت مخطوبة لرجل غني كان صديقها منذ أيام الطفولتهم وكانت إيميليا متعلقه به كثيراً لذلك قررت عائلتهم بعمل خطوبه لهم يشهد عنها التاريخ بجمالها.
خطيب إيميليا «ماركوس» "مش البطل"
وفي ذات يوم مشرق كانت إيميليا نائمه في ثُبات عميق حين رن منبة هاتفها على الساعه 7 صباحاً يعلن عن صباح يوم جديد.
إيميليا: لا ليس الأن أريد أن أكمل نومي فقد سهرت أمس ادرس..!
اغمضت عيونها بتعب لتكمل يومها لكن شاء القدر أن أحد يطرق الباب.
إيڤا ام إيميليا: ابنتي هل استيقظتي؟؟
لا رد
فتحت إيڤا باب غرفة إيميليا ووجدتها مازلت نائمه.
إيڤا: إيميليا هل مازلتي نائمه هيا انهضي لديكِ جامعة سوف تتأخري هكذا..!
إيميليا بصوت شبه نائم: أمي اتركيني قليلاً أريد النوم..
بعد نقاش ظل عشر دقائق نهضت إيميليا واخذت حمامها كالعاده ثم ارتدت ملابس غير رسميه وذهبت.
إيڤا: أين تذهبين الن تفطري؟
إيميليا: لا أمي فأنا تأخرت اليوم كثيراً علي الذهاب الأن.
إيڤا: حسناً اعتني بنفسك عزيزتي!
إيميليا: حسناً أمي وداعاً.
خرجت إيميليا من قصرها و وجدت حارسها الشخصي يقف أمام السياره ينتظرها كالعاده لكي يوصلها.
"في السيارة"
إيميليا وهي تتحدث في الهاتف: صباح الخير ماركوس كيف حالك اليوم؟
ماركوس ببرود: صباح النور، أنا بخير ماذا عنك؟
إيميليا: انا بخير أيضاً ذاهبه إلى جامعتي الأن.
ماركوس: حسناً هل تريدين شئ..؟
إيميليا: لا شكراً لك فقط اردت أن اطمئن عليكَ.
«انتهاء المكالمة» ✨🪄
توضيح: إيميليا والدها متوفي منذ وأن كان عمرها 8؛ يقولون انه حادث قتل من شخص مجهول.
.......
وصف شكل إيميليا: فتاة جميلة ذات بشره بيضاء شعرها أسود طويل عيونها زرقاء مثل البحر من ينظر لها يغرق بدون سابق انذار. 💗🌷«في قصر عائلة ادورد "ماركوس"»
ماركوس بغضب وصراخ: جين!!!!!!
YOU ARE READING
قُلت إنَّكَ لَسْتَ مِثْلَهُ..؟ ✨🖤
Romanceحارس فقير يعمل عند عائلة غنيه تخبئ سر خطير ويحاول أن يبحدث عن القاتل الحقيقي الذي قتل والدة ✨ لكن بالصدفة رآى فتاة جميله لها نفس الغرض الإنتقام لوالدها و يقع في حبها 💘💍 -إيميليا: أعدك لن أكون مثلهم! ✨ -جين: أثق بكِ معشوقتي، وأنا أيضاً أعدكِ✨ «جين...