Part 2"موعد رومانسي"

56 4 4
                                    

رواية: قُلت إنَّكَ لَسْتَ مِثْلَهُ..؟ ✨🖤 للكاتبة ليلي♡

بارت 2❤✨

تحركت السياره نحو هذا المطعم الفاخر.

جين: لقد وصلنا سيدي.

كانت هذه اول مره تسمع إيميليا صوته🫀✨
.
.
.
نزل ماركوس و إيميليا من السياره تحت انظار الاخر "جين"

امسك ماركوس يد إيميليا واتجهوا إلى المطعم.

ماركوس: ما رأيك في المطعم؟

إيميليا بفرح وإبتسامة: انه رائع حقاً!

بادلها الابتسامة ثم ذهبوا للجلوس.

كان المطعم هادئ ولا يوجد أحد سوا ماركوس و إيميليا وهذا اثر فضولها

إيميليا: لما نحن لوحدنا أين البشر أليس هذا المطعم مشهور؟

ماركوس بفخر: لقد اسأجرت المطعم هذه الليله.

إيميليا بصدمه: هل تمزح؟!!!

نادى ماركوس على النادل يعلن ان يجلب له المنيو

«بعد قليل»

ماركوس: هل إخترتي شئ؟

إيميليا: هممم في الحقيقه لا هل تطلب لي على ذوقك..!؟

ماركوس: هذا من دواعي سروري.

«خارج المطعم عند جين»

جين: باقي قليل وسوف اجعلكم تندمون جميعاً..!

«العوده إلى ماضي جين»

"كنت اقف مصدوماً على ما آراه... أنه أبي! بل جثة أبي كانوا يقفون في الحديقه الخلفيه يدفنوه هل يعقل أن أبي لقد مات؟ مستحيل وكيف حدث ذلك.. اردت الصراخ بإسمه لكن لا صوت لي.. لم اشعر بنفسي سوا وانا ملقى على الأرض افقد وعي.

أفكار مشوشه عقلي ملئ بالأفكار..

«العوده إلى الحاضر»

جين بغضب: سأريكم من أنا قريباً.

«في المطعم»

إيميليا: اوه حقاً الباستا لذيذه!

ماركوس: هل اعجبتكِ؟

إيميليا: كثيراً.

.. بعد الإنتهاء من الطعام

ركب كل من ماركوس و إيميليا السياره ليعودوا إلى المنزل كانوا طوال الطريق يضحكون معاً ولا أحد يشعر بذلك المسكين وما اصابه من الجنون. "جين"

وأخيراً وصلوا أمام قصر إيميليا ونزل ماركوس لكي يودعها.

ماركوس: هل استمتعتي اليوم حلوتي؟

إيميليا وهي تقفز بحركات طفوليه: اجل استمتعت كثيراً ماركو..!!

دائماً إيميليا تقول لماركوس "ماركو" ك دلع له وإختصار.

قُلت إنَّكَ لَسْتَ مِثْلَهُ..؟ ✨🖤 Where stories live. Discover now