كان جينغ نائماً على سرير تشون لي بينما كان الطبيب يضمد جروح جينغ.
كيف صحته يا دكتور؟
خفض الطبيب رأسه وقال
"إنه ليس جيدًا جدًا ولكنه على قيد الحياة، هذا كل ما أستطيع قوله."
ثم انحنى الطبيب وخان تشون لي، وبقي بالقرب من جينغ، ممسكًا بيده بينما كان نائمًا.
"السيد!!"
"نعم سيدي"
"تخلص من الطبيب وكل من رأى جينغ في هذا السجن."
"نعم سيدي!"
(نعم، يجب أن أتخلص منه. لا أريد أن أنهي حياتي بسرعة!)
"بعد يوم واحد"
في صباح اليوم التالي، كان تشون لي نائماً على الأرض، ورأسه على السرير، ممسكاً بيد جينغ.
بدأ جينغ في فتح عينيه والتحرك. شعر تشون لي أنه استيقظ.
"هل انت بخير!!!"
"..........؟"
"هل تسمعني؟!"
كان جينغ يخفض رأسه، وكانت عيناه فارغتين كما لو كان شخصًا ميتًا، وبدأ يرتجف.
(هذا مستحيل، هذا الطفل خائف ومتعب لدرجة أنه يبدو وكأنه جثة معذبة، ماذا فعلت؟ كل هذا بسببي وبسبب أنني كتبت القصة!!!)
(الآن ليس وقت الندم. يجب أن أصحح أخطائي، لذا يجب أن أبدأ بداية جديدة مع هذا الطفل!!)
"لذا يا ابني، أنا أمك. أنا آسفة لأنني تركتك هناك!!!"
نظر جينغ إلى وجه تشون لي وبدأ تشون لي يبتسم له.
"أمي؟!"
"نعم ابني العزيز."
"حسنًا، لا تخافي يا عزيزتي. لن أتركك بمفردك ولو لثانية واحدة الآن!"
عانق تشون لي جينغ. بدأت دموع جينغ تتساقط. كان تشون لي يبكي أيضًا وظل يردد،
" أنا آسف. !!"
بقينا على هذا الحال لمدة ساعة حتى خرجت أعينهم.
(أعتقد أنني أبالغ. يجب أن أتوقف. بسبب هذا الطفل، فهو نحيف للغاية بسبب التغطية السيئة. لا أعتقد أن الطعام الذي يعدونه سيناسبه.!)
"انظري إلى نفسك، عيناك منتفختان، هذا يكفي يا صغيرتي. حسنًا، عليك أن تأكلي شيئًا. ماذا تريدين أن أطبخ لك؟!"
بدت عيون جينغ وكأنها تتألق، فقد كان ينتظر هذه اللحظة لفترة طويلة.
•يومي.•
حسنًا، سأساعدك في إعداد شيء لذيذ. سنتناول الطعام معًا، ما رأيك؟
•هز رأسك بسرعة•
أنت تقرأ
زوج رئيس الوزراء الطاغية
Historical Fictionدخل ﴿هو﴾عالم الروايه الذي كتبه وتجسد بجسد الشخص الذي كانت يكرهه كثيرا في الروايه وكان مصيرها لشخص هو الموت هل يستطيع ﴿هو﴾تغيير ذلك و انقاذ نفسي!؟ ((اسمي﴿هو﴾دخلت علم الروايه الذي قمت بكتابته )) ((هل هذا انتقام دخلت جسد الشخص الذي اكرهه في الروايه وا...