دماء

2 0 0
                                    

وهم في الطريق سياره سوداء ذات دفع رباعي تلاحقهم من وقت خروجهم من المطعم لاحظ راغنر السياره ف بدا باتخاذ طرق لتضيعهم ف لاحظت شمس انه غير طريقه ف سائلته باستغراب لماذا غيرت الطريق سياره تلحق بنا منذ خروجنا من المطعم حاول الهروب من السياره السودا لكنه لم يستطع مد يده تحت كرسيه وأخرج المسدس الأسود ذا المقبض الجلد و اتجه نحو ازقه مترابطه بلوس انجلس
شمس
نعم
سوف انزلك هنا دون أن يلاحظو استقلي سيارة أجرة وارجعي للقصر
سوف تتركني وحدي في هذه الازقه
عليكي النزول لان هذا المكان سوف ينقلب إلى ساحة دموية نزلت شمس و استقلت سياره الاجره عائده إلى القصر بقا راغنر يتجول بلسياره في لوس انجلس والسيارة السوداء ما زالت تلحق به
طفح الكيل اردف قائلا
توقف على طرف الطريق و نزل من السياره
نزل من السياره السوداء اربع رجال يرتدون معاطف عليها تنين
ويغطون وجوههم اقترب واحد منهم و قال اتبعني دون أن تفتعل ايا مشكلة وجهو الثلاثة اسلحتهم نحوه كان ينوي القتال واذا بسيارة  سودا كبيره تمشي بلقرب منهم وما ان اقتربت منهم حتا انطلق شلال من الرصاص عل روؤس الاربعه توقفت السيارة بعد ما ازهقت أرواحهم ماعدا راغنر نزل منها رجل اسود عريض المنكبين اصلع ولحيته مصففه وطويله انه سكالوف ظحك بسخريه هل ظننت اننا سوف نتركك بموقف كهذا
كيف عرفتم انني هنا
اتصلت بي شمس واخبرتني بما جرا و جئت مسرعا كي اساعدك
لم أطلب مساعدتك
زفر سكالوف واردف قائلا ناكر للجميل
عادا سكالوف  راغنر للقصر وذهب لمنزله صعد راغنر الدرج ليصل إلى غرفته واذ يصادف شمس ارتبكت قليلا وقالت شكرا على العشاء اليوم لقد استمتعت جدا
العفو
واكمل طريقه نحو غرفته خلع ملابسه وارتدا ملابس النوم تمدد على الفراش و غط بنوم عميق

في الايام التاليه اكمل راغنر تدريباته على يد سافيو و بدائت علاقته مع شمس بالتطور حتى وقعت بحبه لكن راغنر جميل الوجه قبيح القلب لا يحب سوى نفسه ومع ذلك نجحت شمس باكتساب بعض من مشاعره استمرت حياته على هذا النحو لمده سنتين كبرا راغنر وكبرت معه حبه للدماء أصبح متعطش للقتل يهوى الاسلحه يعشق مناظر الموتى ويحب شمس..

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Aug 28 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

براكسيديكWhere stories live. Discover now