غِب مَا تشاءُ فما عليكَ عتابُ وارجِع فمن حقِ الحبيبِ أيابُ أنا لا أردُّ ببابِ قلبي عابرًا أوكيفَ لو وقفُوا بهِ الأحَبابُ؟ إِن لَم تجِد في الكونِ بابًا للهوىٰ فأنا وقلبي كُلنا أبوابُ
-غَبّش
غِب مَا تشاءُ فما عليكَ عتابُ وارجِع فمن حقِ الحبيبِ أيابُ أنا لا أردُّ ببابِ قلبي عابرًا أوكيفَ لو وقفُوا بهِ الأحَبابُ؟ إِن لَم تجِد في الكونِ بابًا للهوىٰ فأنا وقلبي كُلنا أبوابُ